maan barazy
Phone: 96170939779
less
Related Authors
Johannes Zachhuber
University of Oxford
Daniel D. Hutto
University of Wollongong
Muqtedar Khan
University of Delaware
Galen Strawson
The University of Texas at Austin
Mariya Ivancheva
University of Strathclyde, Glasgow
Edith Szanto
University of Alabama - Tuscaloosa
Oleg Yu Vorobyev
Siberian Federal University
Nikhil Chandra Shil, FCMA
East West University
Andrea Peto
Central European University
Joseph Cohen
University College Dublin
InterestsView All (115)
Uploads
Papers by maan barazy
A key concept of TVM is that a single sum of money or a series of equal, evenly-spaced payments or receipts promised in the future can be converted to an equivalent value today. Conversely, you can determine the value to which a single sum or a series of future payments will grow to at some future date.
ومما زاد في تشعب المسألة اللغوية دخول مقاصد المتخاطبين لفهم ما لم يمثله الوضع اللغوي المجرد فقط، بمعزل عن المعنى الكامن وراء العبارة. وعليه كان لا يمكن الوصول إلى تلك المقاصد إلا من خلال فهم اللغة من خلال سياق الاستعمال المتجدد بتجدد مقاصد المتكلمين. ويبدو أن الفقهاء يتندون إلى الوضع اللغوي، ويتجاوزونه تلبية لمقاصدهم وأغراضهم الدلالية كأنهم يخوضون في أنظمة مختلفة للتواصل. واتفق الكثير أن العماد الأول اللغة هي المعاني القرآنية، أما تفرعاتها فالشكل البدائي للغة الذي تعتمده الشعوب المختلفة لدلالتها على "أشياء" الكون.
هذا البحث يخوض في هذه المقاربة اطرحها من خلال "رسالتين": الأولى "الرسالة الشافية" للشيخ عبد القاهر الجرجاني (471 هجريا) وهو من أعلام الفكر العربي الإسلامي ومؤسس مبادئ فلسفة اللغة التي ظهرت معالمها مع بروز تيارات الفكر الانغليكاني في أوائل القرن العشرين، ورسالة لودفيغ فتغنشتاين (1951م) الأولى التي يحلو للمترجمين تسميتها "برسالة التحقيقات الفلسفية"
(Tractatus logico philosophicus). ولعل إسهام الجرجاني هو الأول في هذا المضمار وتبعه "دلائل الإعجاز" و"أسرار البلاغة" اللذين يمثلان اليوم العماد الرئيسي في إِرساء نظرية النظم وتقسيم البلاغة إلى قسميها الأساسيين: "المعاني" و"البيان"، قبل إضافة القسم الثالث، "البديع".
إن هذه الدعوة بالقطيعة مستلهَمَة من التجربة الغربيـة التي أحـدث فيها الفكر الغربي - كما يقول دعاة القطيعة - مجموعة من القطائع الإبستمولوجية في تاريخه، كالقطيعة بين اليونان والرومان والعصور الوسطى، ثم القطيعة بين العصور الوسطى وعصور الحداثة وهكذا، بداية على يد غاليلو وديكارت، ثم نيوتن وكانط ثم آينشتاين وباشلار.
يركز هذا البحث و في محاولة تجديدية لردم الهوة الابيستمولوجيا بين بعض اوجه التطبيقات المتعلقة بالمعاملات المالية في القواعد الفقهية و لقد اخترت القواعد الكبرى الأتية :
• الأمور بمقاصدها -" العبرة في العقود للمقاصد و المعاني، لا للألفاظ و المباني"
• " لا ضرر و لا ضرار"
• "الأصل براءة الذمة "
• " الأصل بقاء ما كان على ما كان"
• "اليقين لا يزول بالشك"
وعليه سأحاول تبيان ما يسمى غزو فكري ما هو الا لحظة في نقد العقل الديني كما عبر عنها المفكرون العرب و المسلمون في هذا التيار
ان هذه الورقة تريد أن تنزع مفهوم "التبعية" عن الفكر الاسلامي القديم و المعاصر وانني أجد انه من الظلم أن يفهم هذا الفكر كنتاج لصراع حضارات حكم التجربة الفريدة للرؤية الكونية للمسلمين التي تحاول المزج بين علوم السماء وعلوم الأرض
ولعل الفكرة الأساسية وهي المحور الرئيسي لهذه المطالعة فهي تؤكد ان ابيستمولوجيا المعرفة لدى المسلمين قد حكمت حدودهم الفكرية بدءا" من المتكلمين ووصولا" الى التيارات الفكر الاسلامي المعاصر
فان كان الفكر الاسلامي هو محض تمازج أو تقارب أو رفض للفكر الغربي وتعامل مع غزوه الفكري
و مما لا شك فيه ان النموذج الجديد التي افرزته توجهات استخدام خدمات التواصل االجتماعي في المنطقة العربية و زيادة معدلات نمو أدوات التواصل الأجتماعي، و التوزيع السكاني الجديد والنوع الاجتماعي لمستخدمي أدوات التواصل االجتماعي في المنطقة العربية ساهم في تغييرعملية التواصل الاجتماعي و نمو العلاقات الاجتماعية العابرة للقوميات والحدود. تسعى هذه الورقة لرسم نموذج لما بات يعرف بالمجتمع الأفتراضي بعد الحراك في الوطن العربى و الذي ادى الى الأطاحة بالنظام في تونس و مصر و ليبيا. والمؤكد، الآن، أن علاقة العنف في أحداث الربيع العربي، بالنمو الاقتصادي، علاقة عكسية، بينما علاقة تلك الأحداث طردية، بمستويات البطالة، أي إنه يغذي نفسه، لذلك من الأفضل اجتنابه سلماً، بالتغيير الإرادي. و يرى البعض أن هذه العلاقات الاجتماعية الجديدة أدت الى تدعيم الحرية والخروج من سلطة الحكومات التي تستبد بالحريات وكان دور الاعلام الاجتماعي في الثورات التي اكتسحت المنطقة مثار جدل كبير، حيث تصفها بعض وجهات النظر بأنها المحرض الرئيسي لتلك الثورات بينما يقلل البعض من دورها ويرى أنها مجرد أدوات كغيرها
وعلى الرغم من أن الشبار يقول أن الأصل في تبيان مواضع الاختلاف في تعريفات الأصوليين وبعض التعديلات الموجهة إليها ليس الخلوص إلى ترجيح تعريف معين أو استخلاص تعريف جديد منها، لكن الإشكال من زاوية نظر تعالج مسألة تخلف الأمة وتعطل حركة العقل والفكر فيها، والاجتهاد على رأسها، هو اختزال مفهوم الاجتهاد الذي كان فعلاً حركة عقل ومجتمع في إطار أصول دينية واضحة، وجعله آلة خاصة بمجال التداول الفقهي الذي كان بدوره المغذي الأكبر لهذه الحركة. لكنه لما أتى على هذا المجال زمان من الجمود والانكماش، قضى على تلك الحركة أن تتوقف، وعلى العقل أن يستقيل، وعلى الاجتهاد أن «يغلق» بابه، وعلى الأمة بالتالي أن تنسحب من موقع القيادة.
ونقرأ للدكتور إسماعيل راجي الفاروقي، وهو يفسر – في عبارات بليغة ومختصرة لما تقدم – انحسار الاجتهاد «على يد السلف في عملية استنباط الأحكام من أدلتها الشرعية أو مصادرها الأصولية» وأخذ إما فهم المعاصرين للخلاف بين مفهومي التجديد والإخماد فهو لم يؤلف وجوباً بحسب الشبار عن إلغاء الأصول فهم أوردوا رسموا دائرة خلقة أخرى حول هذا المفهوم بين «الترجيحي انتقائي» يقوم على «اختيار أحد الآراء المنقولة في تراثنا الفقهي العريض للفتوى أو القضاء به، ترجيحاً له على غيره من الآراء والأقوال الأخرى» و«إبداعي إنشائي» يقوم على «استنباط حكم جديد في مسألة من المسائل، لم يقل به أحد من السابقين، سواء كانت المسألة قديمة أو جديدة»( ).
Drafts by maan barazy
A key concept of TVM is that a single sum of money or a series of equal, evenly-spaced payments or receipts promised in the future can be converted to an equivalent value today. Conversely, you can determine the value to which a single sum or a series of future payments will grow to at some future date.
ومما زاد في تشعب المسألة اللغوية دخول مقاصد المتخاطبين لفهم ما لم يمثله الوضع اللغوي المجرد فقط، بمعزل عن المعنى الكامن وراء العبارة. وعليه كان لا يمكن الوصول إلى تلك المقاصد إلا من خلال فهم اللغة من خلال سياق الاستعمال المتجدد بتجدد مقاصد المتكلمين. ويبدو أن الفقهاء يتندون إلى الوضع اللغوي، ويتجاوزونه تلبية لمقاصدهم وأغراضهم الدلالية كأنهم يخوضون في أنظمة مختلفة للتواصل. واتفق الكثير أن العماد الأول اللغة هي المعاني القرآنية، أما تفرعاتها فالشكل البدائي للغة الذي تعتمده الشعوب المختلفة لدلالتها على "أشياء" الكون.
هذا البحث يخوض في هذه المقاربة اطرحها من خلال "رسالتين": الأولى "الرسالة الشافية" للشيخ عبد القاهر الجرجاني (471 هجريا) وهو من أعلام الفكر العربي الإسلامي ومؤسس مبادئ فلسفة اللغة التي ظهرت معالمها مع بروز تيارات الفكر الانغليكاني في أوائل القرن العشرين، ورسالة لودفيغ فتغنشتاين (1951م) الأولى التي يحلو للمترجمين تسميتها "برسالة التحقيقات الفلسفية"
(Tractatus logico philosophicus). ولعل إسهام الجرجاني هو الأول في هذا المضمار وتبعه "دلائل الإعجاز" و"أسرار البلاغة" اللذين يمثلان اليوم العماد الرئيسي في إِرساء نظرية النظم وتقسيم البلاغة إلى قسميها الأساسيين: "المعاني" و"البيان"، قبل إضافة القسم الثالث، "البديع".
إن هذه الدعوة بالقطيعة مستلهَمَة من التجربة الغربيـة التي أحـدث فيها الفكر الغربي - كما يقول دعاة القطيعة - مجموعة من القطائع الإبستمولوجية في تاريخه، كالقطيعة بين اليونان والرومان والعصور الوسطى، ثم القطيعة بين العصور الوسطى وعصور الحداثة وهكذا، بداية على يد غاليلو وديكارت، ثم نيوتن وكانط ثم آينشتاين وباشلار.
يركز هذا البحث و في محاولة تجديدية لردم الهوة الابيستمولوجيا بين بعض اوجه التطبيقات المتعلقة بالمعاملات المالية في القواعد الفقهية و لقد اخترت القواعد الكبرى الأتية :
• الأمور بمقاصدها -" العبرة في العقود للمقاصد و المعاني، لا للألفاظ و المباني"
• " لا ضرر و لا ضرار"
• "الأصل براءة الذمة "
• " الأصل بقاء ما كان على ما كان"
• "اليقين لا يزول بالشك"
وعليه سأحاول تبيان ما يسمى غزو فكري ما هو الا لحظة في نقد العقل الديني كما عبر عنها المفكرون العرب و المسلمون في هذا التيار
ان هذه الورقة تريد أن تنزع مفهوم "التبعية" عن الفكر الاسلامي القديم و المعاصر وانني أجد انه من الظلم أن يفهم هذا الفكر كنتاج لصراع حضارات حكم التجربة الفريدة للرؤية الكونية للمسلمين التي تحاول المزج بين علوم السماء وعلوم الأرض
ولعل الفكرة الأساسية وهي المحور الرئيسي لهذه المطالعة فهي تؤكد ان ابيستمولوجيا المعرفة لدى المسلمين قد حكمت حدودهم الفكرية بدءا" من المتكلمين ووصولا" الى التيارات الفكر الاسلامي المعاصر
فان كان الفكر الاسلامي هو محض تمازج أو تقارب أو رفض للفكر الغربي وتعامل مع غزوه الفكري
و مما لا شك فيه ان النموذج الجديد التي افرزته توجهات استخدام خدمات التواصل االجتماعي في المنطقة العربية و زيادة معدلات نمو أدوات التواصل الأجتماعي، و التوزيع السكاني الجديد والنوع الاجتماعي لمستخدمي أدوات التواصل االجتماعي في المنطقة العربية ساهم في تغييرعملية التواصل الاجتماعي و نمو العلاقات الاجتماعية العابرة للقوميات والحدود. تسعى هذه الورقة لرسم نموذج لما بات يعرف بالمجتمع الأفتراضي بعد الحراك في الوطن العربى و الذي ادى الى الأطاحة بالنظام في تونس و مصر و ليبيا. والمؤكد، الآن، أن علاقة العنف في أحداث الربيع العربي، بالنمو الاقتصادي، علاقة عكسية، بينما علاقة تلك الأحداث طردية، بمستويات البطالة، أي إنه يغذي نفسه، لذلك من الأفضل اجتنابه سلماً، بالتغيير الإرادي. و يرى البعض أن هذه العلاقات الاجتماعية الجديدة أدت الى تدعيم الحرية والخروج من سلطة الحكومات التي تستبد بالحريات وكان دور الاعلام الاجتماعي في الثورات التي اكتسحت المنطقة مثار جدل كبير، حيث تصفها بعض وجهات النظر بأنها المحرض الرئيسي لتلك الثورات بينما يقلل البعض من دورها ويرى أنها مجرد أدوات كغيرها
وعلى الرغم من أن الشبار يقول أن الأصل في تبيان مواضع الاختلاف في تعريفات الأصوليين وبعض التعديلات الموجهة إليها ليس الخلوص إلى ترجيح تعريف معين أو استخلاص تعريف جديد منها، لكن الإشكال من زاوية نظر تعالج مسألة تخلف الأمة وتعطل حركة العقل والفكر فيها، والاجتهاد على رأسها، هو اختزال مفهوم الاجتهاد الذي كان فعلاً حركة عقل ومجتمع في إطار أصول دينية واضحة، وجعله آلة خاصة بمجال التداول الفقهي الذي كان بدوره المغذي الأكبر لهذه الحركة. لكنه لما أتى على هذا المجال زمان من الجمود والانكماش، قضى على تلك الحركة أن تتوقف، وعلى العقل أن يستقيل، وعلى الاجتهاد أن «يغلق» بابه، وعلى الأمة بالتالي أن تنسحب من موقع القيادة.
ونقرأ للدكتور إسماعيل راجي الفاروقي، وهو يفسر – في عبارات بليغة ومختصرة لما تقدم – انحسار الاجتهاد «على يد السلف في عملية استنباط الأحكام من أدلتها الشرعية أو مصادرها الأصولية» وأخذ إما فهم المعاصرين للخلاف بين مفهومي التجديد والإخماد فهو لم يؤلف وجوباً بحسب الشبار عن إلغاء الأصول فهم أوردوا رسموا دائرة خلقة أخرى حول هذا المفهوم بين «الترجيحي انتقائي» يقوم على «اختيار أحد الآراء المنقولة في تراثنا الفقهي العريض للفتوى أو القضاء به، ترجيحاً له على غيره من الآراء والأقوال الأخرى» و«إبداعي إنشائي» يقوم على «استنباط حكم جديد في مسألة من المسائل، لم يقل به أحد من السابقين، سواء كانت المسألة قديمة أو جديدة»( ).