Books by Ahmed Abushouk
المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات, 2021
الثورة السودانية (2018-2019)
مقاربة توثيقية-تحليلية لدوافعها ومراحلها وتحدياتها
أحمد إبراهيم أبو... more الثورة السودانية (2018-2019)
مقاربة توثيقية-تحليلية لدوافعها ومراحلها وتحدياتها
أحمد إبراهيم أبوشوك
تقديم: عزمي بشارة
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
تاريخ النشر: مارس 2021.
مكان النشر: بيروت.
عدد الصفحات: 640 صفحة.
الإهداء: "إلى شهداء ثورة ديسمبر 2018 وجرحاها ومفقوديها... إلى الكنداكات والشباب الذين هتفوا بالحرية والسلام والعدالة... إلى كل الذين يعملون بجدّ ليحققوا غدًا مشرقًا في سودان ما بعد الثورة."
هذا الكتاب ....
يُقدم مقاربةً توثيقيةً - تحليليةً لثورة كانون الأول/ ديسمبر 2018، التي أسقطت الرئيس عمر أحمد البشير وبعض رموز نظام الإنقاذ، الذي حكم السودان قرابة الثلاثة عقود (1989-2019)، وذلك في 11 نيسان/ أبريل 2019، عندما أعلنت اللجنة الأمنية العليا انقلابها على رأس النظام وانحيازها إلى الثورة. ويعرض الكتاب أيضاً وقائع المفاوضات التي جرت بين القيادة الثورية (قوى إعلان الحرية والتغيير) وقيادة اللجنة الأمنية العليا، الممثلة آنذاك في المجلس العسكري، وكيف أفضت تلك المفاوضات إلى إنجاز الوثيقة الدستورية، التي أضحت تشكِّل المرجعية القانونية لهياكل الحكومة الانتقالية وأولوياتها السياسية، واختصاصاتها التشريعية والتنفيذية والقضائية. وينظر الكتاب، من طرف آخر، إلى التحديات التي تواجه الفترة الانتقالية (2019-2022)، مقارنة بتجارب الانتقال الديمقراطي السابقة لها في السودان، وكذلك في ضوء الواقع المعقد سياسياً وعسكرياً، والمهدد بمحاولات بعض القُوى الإقليمية-المتصارعة مع بعضها، والطامعة في فرض نفوذها السياسي عبر بوابة الأزمة الاقتصادية التي يعاني أهل السودان منها.
منصات توزيع الكتاب ورقياً وإلكترونياً:
1) https://bookstore.dohainstitute.org/ (معهد الدوحة)
2) https://www.amazon.com/ (أمازون)
3) http://www.neelwafurat.com/ (نيل وفرات)
4) https://play.google.com/books (قوقل)
5) https://www.darlusail.com (دار لوسيل)
6) https://www.jamalon.com (جملون)
7) https://www.Thatsbooks.com (ثاتبوك)
الدوحة: منتدى العلاقات العربية والدولية, 2019
هذا الكتاب.....
يقدم دراسة وثائقيَّة عن تاريخ شركة النفط الإنجليزيَّة-الفارسيَّة (Anglo-Persian O... more هذا الكتاب.....
يقدم دراسة وثائقيَّة عن تاريخ شركة النفط الإنجليزيَّة-الفارسيَّة (Anglo-Persian Oil Company)، ودورها في إمارات الخليج العربيَّة (الكويت، والبحرين، وقطر، ومسقط وعمان، وإمارات الساحل المتصالح)، وذلك من خلال أربعة فصول رئيسة. يلقي الفصل الأول منها الضوء على نشأة الشركة وأهدافها الاستراتيجية، ودورها في البحث والتنقيب عن النفط والمعادن في إمارات الخليج العربيَّة؛ ويحلل الفصل الثاني العلاقات التي جمعت بين الشركة وبين حُكَّام إمارات الخليج العربيَّة من طرفٍ، والحكومة البريطانيَّة من طرفٍ ثانٍ. ويعرض الفصلان الثالث والرابع امتيازات عقود النفط التي أبرمتها الشركة مع قطر، ومسقط وعمان، وإمارات الساحل المتصالح (الإمارات العربيَّة). ويناقش الكتاب مراحل التنافس الإمبريالي بين شركة النفط الإنجليزيَّة-الفارسيَّة وشركات النفط الأمريكيَّة في الخليج، وكيف أثر ذلك التنافس في تحجيم دور الشركة، وتقليص نصيبها في عقود امتيازات النفط التي أبرمتها الشركة مع شيوخ إمارات الخليج العربية إلى نسبة 35%، وكيف اختفى اسم الشركة تدريجيًا من ساحة المضاربات النفطيَّة، بعد أن حلت محلها شركة بترول العراق، وأفرعها التي كانت تحمل أسماءً ذات صبغة محليَّة، مثل شركة تنمية بترول قطر المحدودة (Petroleum Development-Qatar-Ltd)، وشركة تنمية بترول عمان وظفار المحدودة (Petroleum Development -Oman and Dhofar- Ltd)، وشركة تنمية بترول الساحل المتصالح المحدودة (Petroleum Development-Trucial Coast-Ltd).
(الناشر: منتدى العلاقات العربية والدولية)
هذا الكتاب ....
يحوي كل النُّصُوص التي نشرتها مجلة المنار في شكل مقالات، وأخبار، ورسائل، ووقائع ... more هذا الكتاب ....
يحوي كل النُّصُوص التي نشرتها مجلة المنار في شكل مقالات، وأخبار، ورسائل، ووقائع مؤتمرات، وخطب، ومعاهدات كان الملك عبد العزيز آل سعود إما طرفاً فيها أو محوراً ثابتاً تدور حول رحى الأحداث السياسية في المنطقة، وذلك في الفترة بين 1320ﻫ/ 1902م و 1353ﻫ/ 1935م. وبذلك يقدم للباحث المتخصص صورة ذهنية حيَّة عن جهاد الملك عبد العزيز ونضاله السياسي بالكيفية التي عرضتها مجلة المنار، وصاحبها الأستاذ رشيد رضا الذي درج على تحديد مواقفه السياسية من القيادات المسلمة حسب منطلقات الفقيه المسلم التي ارتبط تفاعلها السياسي مع مفهومي الحفاظ إلى الخلافة العثمانية وتأهيلها لمواجهة التحديات الداخلية والخارجية التي فرضت نفسها على المشهد السياسي، أو البحث عن الدولة الإسلامية البديلة التي يمكن أن تُؤسس على ثوابت الشريعة الإسلامية ومبدأ صيانة المقدسات الإسلامية. فالنص الكامل المعروض في إطار واقعه التاريخي يخرجنا من مشكلة الأحكام العمومية التي أطلقها بعض الباحثين، أمثال محمد بن عبد الله السمان، وألبرت حوراني، وتشارلز آدمز، عن طبيعة العلاقة التي نشأت بين الملك عبد العزيز آل سعود ومجلة المنار؛ لأن قراءاتهم الانتقائية للنُّصُوص كانت في أغلب الأحيان ذاهلةً عن المقاصد الكليَّة للأحداث التي دونها الأستاذ رشيد رضا بشأن مناصرته للملك عبد العزيز والإعلام عن مجاهداته السياسية.
وتعرض مقدمة هذا الكتاب إطاراً تاريخيّاً للنُّصُوص الواردة بين دفتيه، يعين القارئ على فهمها فهماً موضوعيّاً، يتجاوز به قراءات تحليل المضمون النصيَّة، ويفسح له المجال لتقويم العلاقة التي نشأت بين صاحب المنار والملك عبد العزيز آل سعود تقويماً علميّاً راسخاً في ظروف الحدث التاريخية، وبعيداً عن التفسيرات الآحاديَّة التي تكتفي بالقراءة النصيَّة للنصوص دون الولوج في الظروف التاريخية التي أحاطت بها وأثرت فيها.
الناشر: مركز عبد الكريم الثقافي بامدرمان
التوزيع: الدار السودانية للكتب
Papers in English by Ahmed Abushouk
Islam in African Journal , 2019
Professor Emeritus Rex Sean O'Fahey
World History, Global History or Transnational history is a field of historical study that develo... more World History, Global History or Transnational history is a field of historical study that developed as a distinct academic field in the 1980s. It examines the history of the world from a global perspective, highlighting common patterns that emerged across all cultures to integrate the people of the world together, and investigating differences that reveal the diversity of human experiences. As a new field of historical studies, world history has witnessed a series of changes in its models, theories, and historiography, as well as attracted a sound figure of the audience and non-world historians in the last three decades. It first obtained recognition in North American and European universities where it was substituted Western civilization courses. In other parts of the world, historians and history teachers had questioned the viability of world history as a new field of historical study. For them, it is a new version of Western civilization model that adds cultures and civilizations beyond, but without dramatically shifting the key events or the underlying narrative structure. Europe remains as a focal point of world history with less attention to the contributions and developments of other cultures and societies. To overcome this problem, they suggested the introduction of a global approach that would provide new understandings of the world history by incorporating other perspectives formulated in non-Western cultures. This kind of critique has delayed the introduction of world history courses in Arabian Gulf universities’ curricula, where the history programs are purposely designed to accommodate national and Islamic history courses. This article firstly examines the challenges that face the teaching of world history, and secondly focuses the experience of certain Arabian Gulf universities. Its third part gives a descriptive analysis of the shared challenges by the selected Arabian Gulf universities. It also produces a proposal that may facilitate the gradual introduction of world history courses in Gulf universities, substituting the scattered courses that address world history from regional perspectives.
Between 1974 and 1990, over 30 countries in southern Europe, Latin America, some parts of Asia, E... more Between 1974 and 1990, over 30 countries in southern Europe, Latin America, some parts of Asia, Eastern Europe, and Africa made transitions to democracy, nearly doubling the number of democratic governments in the world. Samuel Huntington described this global shift as "Democracy's Third Wave" in an article published in 1991, which was later developed in a book titled The Third Wave: Democratization in the Late Twentieth Century. In these two works, he discusses the causes, features, and transition processes of the third wave of democracy and examines its prospects for sustainability and possible expansion in a nondemocratic world. He argues that the first and second democratic waves "were followed not merely by some backsliding but major reverse waves during which most regime changes throughout the world were from democracy to authoritarianism" . He also addresses the causative factors of this reverse wave in some countries, and he claims that the third wave of democratization that swept the world in the 1970s and 1980s might become a dominant feature of Middle Eastern and North African politics in the 1990s. The delay in this prophecy for two decades motivates us to question whether the Arab Spring is part of Huntington's third wave of democratization or a new fourth wave of democratization, or even a false start to democracy, as described by Larry Diamond (2011). The purpose of this article is to examine the causes, features, and transition processes of the Arab Spring in Tunisia, Egypt, Libya, and Yemen in correlation with Huntington's theorization on the third wave of democratization which, along with other available literature in the field, will be combined in a theoretical framework that will enable us to discuss the abovementioned elements of the Arab Spring through the lens of the third wave of democratization. Special attention is paid to the question of whether the Arab Spring falls into the framework of Huntington's theory, or whether it can be classified as a new fourth wave of democratization in countries that have unfavorable environments for democracy. The first part of this article highlights the causative factors that eased the emergence of the third wave of democratization in different parts of the world. The second part provides a historical overview of the major events of the Arab Spring in Tunisia, Egypt, Libya, and Yemen, while the third and fourth parts analyze the causes,
Uploads
Books by Ahmed Abushouk
مقاربة توثيقية-تحليلية لدوافعها ومراحلها وتحدياتها
أحمد إبراهيم أبوشوك
تقديم: عزمي بشارة
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
تاريخ النشر: مارس 2021.
مكان النشر: بيروت.
عدد الصفحات: 640 صفحة.
الإهداء: "إلى شهداء ثورة ديسمبر 2018 وجرحاها ومفقوديها... إلى الكنداكات والشباب الذين هتفوا بالحرية والسلام والعدالة... إلى كل الذين يعملون بجدّ ليحققوا غدًا مشرقًا في سودان ما بعد الثورة."
هذا الكتاب ....
يُقدم مقاربةً توثيقيةً - تحليليةً لثورة كانون الأول/ ديسمبر 2018، التي أسقطت الرئيس عمر أحمد البشير وبعض رموز نظام الإنقاذ، الذي حكم السودان قرابة الثلاثة عقود (1989-2019)، وذلك في 11 نيسان/ أبريل 2019، عندما أعلنت اللجنة الأمنية العليا انقلابها على رأس النظام وانحيازها إلى الثورة. ويعرض الكتاب أيضاً وقائع المفاوضات التي جرت بين القيادة الثورية (قوى إعلان الحرية والتغيير) وقيادة اللجنة الأمنية العليا، الممثلة آنذاك في المجلس العسكري، وكيف أفضت تلك المفاوضات إلى إنجاز الوثيقة الدستورية، التي أضحت تشكِّل المرجعية القانونية لهياكل الحكومة الانتقالية وأولوياتها السياسية، واختصاصاتها التشريعية والتنفيذية والقضائية. وينظر الكتاب، من طرف آخر، إلى التحديات التي تواجه الفترة الانتقالية (2019-2022)، مقارنة بتجارب الانتقال الديمقراطي السابقة لها في السودان، وكذلك في ضوء الواقع المعقد سياسياً وعسكرياً، والمهدد بمحاولات بعض القُوى الإقليمية-المتصارعة مع بعضها، والطامعة في فرض نفوذها السياسي عبر بوابة الأزمة الاقتصادية التي يعاني أهل السودان منها.
منصات توزيع الكتاب ورقياً وإلكترونياً:
1) https://bookstore.dohainstitute.org/ (معهد الدوحة)
2) https://www.amazon.com/ (أمازون)
3) http://www.neelwafurat.com/ (نيل وفرات)
4) https://play.google.com/books (قوقل)
5) https://www.darlusail.com (دار لوسيل)
6) https://www.jamalon.com (جملون)
7) https://www.Thatsbooks.com (ثاتبوك)
يقدم دراسة وثائقيَّة عن تاريخ شركة النفط الإنجليزيَّة-الفارسيَّة (Anglo-Persian Oil Company)، ودورها في إمارات الخليج العربيَّة (الكويت، والبحرين، وقطر، ومسقط وعمان، وإمارات الساحل المتصالح)، وذلك من خلال أربعة فصول رئيسة. يلقي الفصل الأول منها الضوء على نشأة الشركة وأهدافها الاستراتيجية، ودورها في البحث والتنقيب عن النفط والمعادن في إمارات الخليج العربيَّة؛ ويحلل الفصل الثاني العلاقات التي جمعت بين الشركة وبين حُكَّام إمارات الخليج العربيَّة من طرفٍ، والحكومة البريطانيَّة من طرفٍ ثانٍ. ويعرض الفصلان الثالث والرابع امتيازات عقود النفط التي أبرمتها الشركة مع قطر، ومسقط وعمان، وإمارات الساحل المتصالح (الإمارات العربيَّة). ويناقش الكتاب مراحل التنافس الإمبريالي بين شركة النفط الإنجليزيَّة-الفارسيَّة وشركات النفط الأمريكيَّة في الخليج، وكيف أثر ذلك التنافس في تحجيم دور الشركة، وتقليص نصيبها في عقود امتيازات النفط التي أبرمتها الشركة مع شيوخ إمارات الخليج العربية إلى نسبة 35%، وكيف اختفى اسم الشركة تدريجيًا من ساحة المضاربات النفطيَّة، بعد أن حلت محلها شركة بترول العراق، وأفرعها التي كانت تحمل أسماءً ذات صبغة محليَّة، مثل شركة تنمية بترول قطر المحدودة (Petroleum Development-Qatar-Ltd)، وشركة تنمية بترول عمان وظفار المحدودة (Petroleum Development -Oman and Dhofar- Ltd)، وشركة تنمية بترول الساحل المتصالح المحدودة (Petroleum Development-Trucial Coast-Ltd).
(الناشر: منتدى العلاقات العربية والدولية)
يحوي كل النُّصُوص التي نشرتها مجلة المنار في شكل مقالات، وأخبار، ورسائل، ووقائع مؤتمرات، وخطب، ومعاهدات كان الملك عبد العزيز آل سعود إما طرفاً فيها أو محوراً ثابتاً تدور حول رحى الأحداث السياسية في المنطقة، وذلك في الفترة بين 1320ﻫ/ 1902م و 1353ﻫ/ 1935م. وبذلك يقدم للباحث المتخصص صورة ذهنية حيَّة عن جهاد الملك عبد العزيز ونضاله السياسي بالكيفية التي عرضتها مجلة المنار، وصاحبها الأستاذ رشيد رضا الذي درج على تحديد مواقفه السياسية من القيادات المسلمة حسب منطلقات الفقيه المسلم التي ارتبط تفاعلها السياسي مع مفهومي الحفاظ إلى الخلافة العثمانية وتأهيلها لمواجهة التحديات الداخلية والخارجية التي فرضت نفسها على المشهد السياسي، أو البحث عن الدولة الإسلامية البديلة التي يمكن أن تُؤسس على ثوابت الشريعة الإسلامية ومبدأ صيانة المقدسات الإسلامية. فالنص الكامل المعروض في إطار واقعه التاريخي يخرجنا من مشكلة الأحكام العمومية التي أطلقها بعض الباحثين، أمثال محمد بن عبد الله السمان، وألبرت حوراني، وتشارلز آدمز، عن طبيعة العلاقة التي نشأت بين الملك عبد العزيز آل سعود ومجلة المنار؛ لأن قراءاتهم الانتقائية للنُّصُوص كانت في أغلب الأحيان ذاهلةً عن المقاصد الكليَّة للأحداث التي دونها الأستاذ رشيد رضا بشأن مناصرته للملك عبد العزيز والإعلام عن مجاهداته السياسية.
وتعرض مقدمة هذا الكتاب إطاراً تاريخيّاً للنُّصُوص الواردة بين دفتيه، يعين القارئ على فهمها فهماً موضوعيّاً، يتجاوز به قراءات تحليل المضمون النصيَّة، ويفسح له المجال لتقويم العلاقة التي نشأت بين صاحب المنار والملك عبد العزيز آل سعود تقويماً علميّاً راسخاً في ظروف الحدث التاريخية، وبعيداً عن التفسيرات الآحاديَّة التي تكتفي بالقراءة النصيَّة للنصوص دون الولوج في الظروف التاريخية التي أحاطت بها وأثرت فيها.
Papers in English by Ahmed Abushouk
مقاربة توثيقية-تحليلية لدوافعها ومراحلها وتحدياتها
أحمد إبراهيم أبوشوك
تقديم: عزمي بشارة
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
تاريخ النشر: مارس 2021.
مكان النشر: بيروت.
عدد الصفحات: 640 صفحة.
الإهداء: "إلى شهداء ثورة ديسمبر 2018 وجرحاها ومفقوديها... إلى الكنداكات والشباب الذين هتفوا بالحرية والسلام والعدالة... إلى كل الذين يعملون بجدّ ليحققوا غدًا مشرقًا في سودان ما بعد الثورة."
هذا الكتاب ....
يُقدم مقاربةً توثيقيةً - تحليليةً لثورة كانون الأول/ ديسمبر 2018، التي أسقطت الرئيس عمر أحمد البشير وبعض رموز نظام الإنقاذ، الذي حكم السودان قرابة الثلاثة عقود (1989-2019)، وذلك في 11 نيسان/ أبريل 2019، عندما أعلنت اللجنة الأمنية العليا انقلابها على رأس النظام وانحيازها إلى الثورة. ويعرض الكتاب أيضاً وقائع المفاوضات التي جرت بين القيادة الثورية (قوى إعلان الحرية والتغيير) وقيادة اللجنة الأمنية العليا، الممثلة آنذاك في المجلس العسكري، وكيف أفضت تلك المفاوضات إلى إنجاز الوثيقة الدستورية، التي أضحت تشكِّل المرجعية القانونية لهياكل الحكومة الانتقالية وأولوياتها السياسية، واختصاصاتها التشريعية والتنفيذية والقضائية. وينظر الكتاب، من طرف آخر، إلى التحديات التي تواجه الفترة الانتقالية (2019-2022)، مقارنة بتجارب الانتقال الديمقراطي السابقة لها في السودان، وكذلك في ضوء الواقع المعقد سياسياً وعسكرياً، والمهدد بمحاولات بعض القُوى الإقليمية-المتصارعة مع بعضها، والطامعة في فرض نفوذها السياسي عبر بوابة الأزمة الاقتصادية التي يعاني أهل السودان منها.
منصات توزيع الكتاب ورقياً وإلكترونياً:
1) https://bookstore.dohainstitute.org/ (معهد الدوحة)
2) https://www.amazon.com/ (أمازون)
3) http://www.neelwafurat.com/ (نيل وفرات)
4) https://play.google.com/books (قوقل)
5) https://www.darlusail.com (دار لوسيل)
6) https://www.jamalon.com (جملون)
7) https://www.Thatsbooks.com (ثاتبوك)
يقدم دراسة وثائقيَّة عن تاريخ شركة النفط الإنجليزيَّة-الفارسيَّة (Anglo-Persian Oil Company)، ودورها في إمارات الخليج العربيَّة (الكويت، والبحرين، وقطر، ومسقط وعمان، وإمارات الساحل المتصالح)، وذلك من خلال أربعة فصول رئيسة. يلقي الفصل الأول منها الضوء على نشأة الشركة وأهدافها الاستراتيجية، ودورها في البحث والتنقيب عن النفط والمعادن في إمارات الخليج العربيَّة؛ ويحلل الفصل الثاني العلاقات التي جمعت بين الشركة وبين حُكَّام إمارات الخليج العربيَّة من طرفٍ، والحكومة البريطانيَّة من طرفٍ ثانٍ. ويعرض الفصلان الثالث والرابع امتيازات عقود النفط التي أبرمتها الشركة مع قطر، ومسقط وعمان، وإمارات الساحل المتصالح (الإمارات العربيَّة). ويناقش الكتاب مراحل التنافس الإمبريالي بين شركة النفط الإنجليزيَّة-الفارسيَّة وشركات النفط الأمريكيَّة في الخليج، وكيف أثر ذلك التنافس في تحجيم دور الشركة، وتقليص نصيبها في عقود امتيازات النفط التي أبرمتها الشركة مع شيوخ إمارات الخليج العربية إلى نسبة 35%، وكيف اختفى اسم الشركة تدريجيًا من ساحة المضاربات النفطيَّة، بعد أن حلت محلها شركة بترول العراق، وأفرعها التي كانت تحمل أسماءً ذات صبغة محليَّة، مثل شركة تنمية بترول قطر المحدودة (Petroleum Development-Qatar-Ltd)، وشركة تنمية بترول عمان وظفار المحدودة (Petroleum Development -Oman and Dhofar- Ltd)، وشركة تنمية بترول الساحل المتصالح المحدودة (Petroleum Development-Trucial Coast-Ltd).
(الناشر: منتدى العلاقات العربية والدولية)
يحوي كل النُّصُوص التي نشرتها مجلة المنار في شكل مقالات، وأخبار، ورسائل، ووقائع مؤتمرات، وخطب، ومعاهدات كان الملك عبد العزيز آل سعود إما طرفاً فيها أو محوراً ثابتاً تدور حول رحى الأحداث السياسية في المنطقة، وذلك في الفترة بين 1320ﻫ/ 1902م و 1353ﻫ/ 1935م. وبذلك يقدم للباحث المتخصص صورة ذهنية حيَّة عن جهاد الملك عبد العزيز ونضاله السياسي بالكيفية التي عرضتها مجلة المنار، وصاحبها الأستاذ رشيد رضا الذي درج على تحديد مواقفه السياسية من القيادات المسلمة حسب منطلقات الفقيه المسلم التي ارتبط تفاعلها السياسي مع مفهومي الحفاظ إلى الخلافة العثمانية وتأهيلها لمواجهة التحديات الداخلية والخارجية التي فرضت نفسها على المشهد السياسي، أو البحث عن الدولة الإسلامية البديلة التي يمكن أن تُؤسس على ثوابت الشريعة الإسلامية ومبدأ صيانة المقدسات الإسلامية. فالنص الكامل المعروض في إطار واقعه التاريخي يخرجنا من مشكلة الأحكام العمومية التي أطلقها بعض الباحثين، أمثال محمد بن عبد الله السمان، وألبرت حوراني، وتشارلز آدمز، عن طبيعة العلاقة التي نشأت بين الملك عبد العزيز آل سعود ومجلة المنار؛ لأن قراءاتهم الانتقائية للنُّصُوص كانت في أغلب الأحيان ذاهلةً عن المقاصد الكليَّة للأحداث التي دونها الأستاذ رشيد رضا بشأن مناصرته للملك عبد العزيز والإعلام عن مجاهداته السياسية.
وتعرض مقدمة هذا الكتاب إطاراً تاريخيّاً للنُّصُوص الواردة بين دفتيه، يعين القارئ على فهمها فهماً موضوعيّاً، يتجاوز به قراءات تحليل المضمون النصيَّة، ويفسح له المجال لتقويم العلاقة التي نشأت بين صاحب المنار والملك عبد العزيز آل سعود تقويماً علميّاً راسخاً في ظروف الحدث التاريخية، وبعيداً عن التفسيرات الآحاديَّة التي تكتفي بالقراءة النصيَّة للنصوص دون الولوج في الظروف التاريخية التي أحاطت بها وأثرت فيها.
يهدف هذا البحث إلى تقديم عرضٍ تحليلي للإستراتيجية العسكرية لمحمد أحمد المهدي (1881-1885م) ضد الحكم التركي-المصري (1821-1885م) في السُّودان، وذلك ابتداءً من تاريخ إعلان الدعوة المهدية في الجزيرة أبا على النيل الأبيض عام 1881م، وانتهاءً بتحرير الخرطوم وقتل الجنرال البريطاني غردون باشا عام 1885م. تستند الدراسة في سردها التاريخي ومناقشاتها إلى المنهج التاريخي التحليلي، الذي يستأنس بمناهج العلوم الاجتماعية الأخرى، ويستمد مادته من الوثائق التاريخية التي صدرت من أنصار المهدية وخصومهم السياسيين آنذاك، مع اصطحاب الواقع السياسي والاجتماعي والاقتصادي الذي تشكلت فيه أحداث الثورة المهدية، والمادة الوثائقية التي تعكس جوانب مختلفة من تاريخها النضالي. وترتكز مناقشة الاسترايتجية العسكرية للإمام المهدي في بُعدها النظري على الأطروحات التي قدَّمها الاستراتيجي العسكري الصيني صن تزو (Sun Tzu) في كتابه الموسوم بـ "فن الحرب"، الذي يمثل أحد الأدبيات المهمة في علم الاستراتيجية العسكرية المعاصر؛ ومفهوم الشخصية الكاريزمية عند عالم الاجتماع الألماني ماكس فيبر (Max Weber)، الذي يُسهم في تحليل شخصية محمد أحمد المهدي القيادية وعلاقتها بالاسترايتجية العسكرية التي نُفذت على أرض الواقع.