البصل المصرى

المجلة التاریخیة المصریة, 1951

2023

2022

اتبعت الدولة العديد من السياسات التي عملت على زيادة الإنتاجية من الأرز، باستخدام التقاوي الجيدة والإرشاد ونقل التكنولوجيا، مما انعكس على زيادة الإنتاج الكلى، الا ان هناك صعوبات تعترض محصول الأرز ظهرت في السنوات الأخيرة أهمها مشكلة محدودية مياه الري، مما جعل الدولة تتبنى سياسة تحديد المساحة المزروعة، وبالتالي قد يؤثر هذا القرار على نسبة الاكتفاء الذاتي من المحصول، وتبين ان محصول الأرز يمثل نحو 16% فى التركيب المحصولى الصيفى السائد فى مصر. واتضح أن المساحة المزروعة من الأرز انخفضت في عام 2020 بنحو 11.3% عن نظيرتها في عام 2019، وبلغت الإنتاجية الفدانية في عام 2020 نحو 3.77 طن للفدان، بارتفاع قدره نحو 2.45%، وعدم ارتفاع الإنتاجية الفدانية بمعدلات تعوض تاثير انخفاض المساحة المزروعة بالمحصول، وتزايدت كمية الاستهلاك القومى من الارز بنحو 8.45% في عام 2019، بالمقارنة بنظيرتها فى عام 2018، وتبين ظهور فجوة بداية من عام 2017 حتى عام 2020، ومن المتوقع أن يكون هناك فجوة قدرها نحو 2.5 مليون طن في عام 2023، بينما سيكون هناك فجوة مقدرة بنحو 2.56 مليون طن فى عام 2025، اما في حالة تحديد المساحة المزروعة بنحو 724 ألف فدان وانتاجية فدانية مستهدفة 5.5 طن للفدان وتغير كمية الاستهلاك وفقاً لمعدلاته :من المتوقع أن الإستهلاك القومى من الأرز أن يصل الإستهلاك القومي من الأرز الى نحو 5.93 مليون طن في عام 2022، والى نحو 6.03 مليون طن في عام 2025. ومع افتراض وصول الانتاجية الفدانية الى 5.5 طن للفدان كانتاجية مستهدفة، من المتوقع أن يكون هناك فجوة قدرها نحو 1.95 مليون طن في عام 2023، بينما سيكون هناك فجوة مقدرة بنحو 2.05 مليون طن فى عام 2025. كما اتضح إن تزايد الانتاجية الفدانية للارز فى مصر مقداره نحو 1٪ يؤدى إلى تزايد نسبة الاكتفاء الذاتى من الارز فى مصر مقداره نحو 2.24٪. كما تبين إن تزايد السعر المزرعى لطن الارز فى مصر مقداره نحو 1٪ يؤدى إلى تزايد نسبة الاكتفاء الذاتى من الارز فى مصر مقداره نحو 0.014٪. ويوصى البحث بتوفير كميات التقاوى من الأصناف الحديثة عالية الجودة والانتاجية، التي تكفى لزراعة المساحات المستهدفة من الأرز في المحافظات المختلفة ووضع خطة لتويرها للمزارعين قبل موعد زراعة الأرز.

Annales de l’université d’Alger, 2021

تشتغل هذه الورقة البحثية على تتبع أحد المصادر التي اعتمدها الإنجيلي الرابع في تحرير بشارته وتحديدا المصدر اليوناني الذي حاولنا إبرازه من خلال ثلاثة محاور. المحور الأول كان متعلقا بالألقاب التي لُقِبَ بها المسيح عليه السلام، والتي كانت ذات صبغة يونانية لاهوتية، والمسيح لم يكن يتكلم اليونانية وهذا ما يجعلنا نتساءل عن مصدر هذه الألقاب. المحور الثاني دار فيه الكلام حول أسطورة إله الخمر وأسطورة التجسد، وهي من الأساطير القديمة المنتشرة في الثقافة اليونانية قبل مجيء المسيح، وكان آخر المحاور مرتبطا بنظريتين فلسفيتين، نظرية الأعداد ونظرية الأضداد، وهاتين الأخيرتين اهتم بها الفلاسفة خاصة فلاسفة المدرسة الفيثاغورية والفيلسوف اليهودي فيلون الإسكندري، وقد استعارها البشير الرابع وأوردها في إنجيله، لنتوصّل في الأخير إلى أن الإنجيل الرابع لا يتضمّن حياة يسوع وأقواله فقط بل تحتوي إصحاحاته على نظريات وآراء وأساطير يونانية. This very research paper works towards unearthing one of the sources that were embraced by the Fourth Evangelist in editing his Gospel and precisely the Greek source that was foregrounded throughout three chapters. The first chapter discusses the titles that were given to Jesus Christ, peace be upon him, which was of a Greek theological nature, and Christ never spoke Greek, a fact that makes us question the source of these titles The second chapter encompasses the myth of the god of wine and the myth of incarnation, which were among the ancient myths disseminated in the Greek culture before Christ. The last chapter scouts two philosophical theories: Number Theory and the Theory of Opposites. The latter were the focal interest of philosophers, especially the philosophers of the Pythagorean school and the Jewish philosopher Philo of Alexandria, and they were also borrowed by the Fourth Evangelist and were mentioned it in his Gospel. Thus, it is incumbent upon one to state that not only does the fourth gospel include the life and sayings of Jesus, but its chapters contain Greek philosophy as well.

المجلة التاریخیة المصریة, 1951

2020

مجلة دراسات إقلیمیة, 2011

Maǧallaẗ Kulliyyaẗ Al-Adāb - Gamiʿāẗ Sūhāğ (Online), 1985

2021

RESILIENCIA Capacidad del ser humano para hacer frente a las adversidades de la vida, superarlas y ser transformado positivamente por ellas.