"أفكار كثيرة طازجة، وحبكات لا يمكن التنبؤ بها.. دعك من صفة تروق لي كثيراً وهي الجرعة الأدبية العالية.. لا يمكن أن تقارن هذه القصص بالأسلوب الخبري المسطح لكتاب رعب كثيرين. بهذا احتفظ بسحر الرعب وإثارته، لكنه كذلك أعطى القارئ سحر الأدب وتعبيرات يتوقف عندها كثيراً.."
دكتور تامر إبراهيم هو كاتب مصري معاصر .. بدأ ظهوره في سلسلة ( سلة روايات ) بأكثر من عدد .. ثم إتجه إلى سلسلة ( ميجا ) المنوعة مع الكاتبين المرموقين : تامر فتحي و تامر أحمد .. توقفت السلسلة بعد صدور العدد الثالث .. بدأ الدكتور تامر سلسلة منفردة بعنوان ( عالم آخر ) مع المؤسسة العربية الحديثة ، و هي سلسلة قصص رعب بدأت بقوة شديدة لكنها توقفت بعد العدد الثاني .. إبتدأ الدكتور سلسلة جديدة بعنوان ( عبر الزمن ) مع دار ليلى و دايموند بوك .. صدر منها حتى الآن ثلاثة أعداد .. و أشترك مع الكاتبين تامر فتحي و تامر أحمد و الكاتب أحمد حسب النبي في سلسلة ( فيروس ) .. بالإضافة إلى كتب عديدة منفردة له نشرت مع دايموند بوك و دار ليلى مثل : جزئي ( حكايات القبو ) .. مشاركة في ( قوس قزح ) مع دكتور أحمد خالد توفيق .. مشاركة في طبعة جديدة من ( موسوعة الظلام ) مع دكتور أحمد خالد توفيق و مهندس سند راشد .. و إشترك معهما أيضاً في كتاب : عشاق الأدرينالين .. كما إشترك مع نخبة من أشهر كتاب العرب في كتاب : 7 وجوه للحب
يقولون أن للمعرفة حدود أما الخيال فلا يعرف حدودًا و لا قيود
والخيال هو العنصر الرئيسي المميز في كتابات تامر إبراهيم
كل شيء عند تامر متوهج وحي وفطري
كل ما يكتب ينبض ،، ويتحرك ،، ويثير
وهو بارع متمكن من توظيف هذا الخيال في صنع قصة ممتعة بلا فذلكة أو حذلقة كالتي للبعض
بل ببساطة وعفوية تؤكد لك أن منحة الله له ليست بالهينة
وبرغم اللغة التي تحتاج لصقل وبرغم الأخطاء التي دوما أصادفها في أي قراءة له إلا أنه يكافئني بجموح هذا الخيال ويأخذني لأماكن بعيدة أتغاضى فيها عن اخطاء لا أغفرها لأحد
وبالإضافة إلى خياله المتفجر فهو جد شغوف بالتاريخ
مزيتان لا أستهين بهما أبداً
أعتقد أنني كقارئة وتامر إبراهيم ككاتب قد شُكّل بيننا رابط ما جعلني متأكدة أنني سأقرأ كل ما سيقدم دائما
************
وهذه المجموعة تستحق 5 نجوم كاملة لا ينقصها شيء على الإطلاق
فمهما بلغت توقعاتي بعد ثنائية صانع الظلام ،لم أكن لأصدق أنه قادر على صنع قصة قصيرة على هذا القدر من الحنكة
و لا أن أجدها هكذا غنية عجيبة النهايات
القصص قطع من المتعة الخالصة لمن يهوى القراءة في هذا المجال
الأحداث مثيرة وغالباً غير متوقعة والأهم ..متشابكة ومعقدة
والأفكار مذهلة حقيقة
كل قصة كان يسحبك فيها بسلاسة إلى عالمها جاعلاً إياك تعيشها حرفياً تشعر بالهسيس الخافت بخطوات الأقدام بضباب دوما يغلف الأحداث
أكثر ما أمتعني هو هذا المزيج من الأفكار و دهشتي التي لا تنتهي مع كل قصة جديدة
::::::::::::::::
إن كان تامر إبراهيم يذكرني بأحد فهو راي برادبوري فأنا أعتبره نسخة غير مصقلة منه ولا أقصد بذلك أنه يقلده بل أرى نفس الطاقة الجبارة التي حملها هذا الأديب الرائع العظيم ومدى خياله اللامنتهي
ولذا لا يمكن وضع أعمال تامر أبداً على رف الأدب الرخيص أو التجاري
هو في مكان آخر وهو وحده في هذا المكان تماماً ربما لن ينتبه إليه الكثيرون ممن يعنون بالأدب والثقافة ( و هذا عائد لنوع الأدب نفسه وللغة الكاتب التي لا تزال تحتاج للكثير من الصقل)
إلا أنني بت أعرف تماما أين أضعه على رف خيالي وإن لم أجد إسماً محدداً لهذا الرف بعد
::::::::::::::::
الخمس نجوم لأنني استمتعت بما يوازيها وأكثر ولأن القصص كانت على درجة كبيرة جداً من الحرفية
ولا أقصد بالحرفية هنا كالتي لدى الكتّاب الأشهر في هذا المجال -ستيفن كينج مثلاً
فقد تجد رواية لهذا الكاتب الكبير مكتوبة بطريقة احترافية : لغة واسلوبًا وسردًا
ولكن ينقصها الروح المتعة
قد يتبع العمل الأدبي كل القواعد المنضبطة وبرغم ذلك لا تشعر بأي قيمة حقيقة له في نفسك ويمر معك بدون أي تأثير
وقد ضاعت موهبة ستيفن كينج في نظري منذ زمن طويل وأصبحت أعماله تجارية بحتة وسخيفة معظم الأحيان
لطالما اُعتبر أدب الرعب أدبًا من الدرجة الثانية
واستطاع هذا الشاب المصري الموهوب تغيير مفهومي هذا منذ اللحظة الأولى
تامر إبراهيم هو بالفعل خليفة دكتور أحمد خالد توفيق الشرعي.
قرأت لتامر ثُنائيته "صانع الظلام" التي أبدع فيها.. وأيضاً أبدع بطريقة يفوق وصفها في هذه المجموعة القصصية. المجموعة رائعة جداً.. فيها من الإختلاف والتميز ما يروي عطش عقلك للإبداع. أعجبتنى جداً "مسابقة العصر" والرسالة الخفية بداخلها والتى ظهرت في جملة واحدة "نحن نُحب أسوأ ما يُمكن حدوثه للآخرين على آلا نتعرض نحن له".. صاحب البرنامج كان يُحب كل ما يحدث للمتسابقين رغم أنهم يموتون أمامه، وظهر إبداع تامر فى نهاية القصة.
من أجمل القصص أيضاً: "الآن أفهم" و "تلك الشجرة" و "ليلة واحدة" و"في المقهى". طريقة تامر إبراهيم فى السرد خرافية.. وأيضاً كان ينوع في طُرق السرد.. ولكن أكثر طريقة خرافية فعلاً هي الطريقة السينمائية في "ليلة واحدة".. تفوق على نفسه فعلاً.
مقدمة العراب احمد خالد توفيق " رحمه الله عليه " تجعلك تثق فى العمل و تثق انك امام عمل مميز و خاصة انها من ابداع من قدم ثنائية صانع الظلام التى اعتبرها مع ثلاثية ابن اسحاق افضل ما كتب فى ادب الرعب العربى . للاسف افتقدنا تامر ابراهيم بعد ما سرقته اضواء السينما و التليفزيون و لم يطل علينا ب اى شئ من مدة خاصة مع اخفاق الرواية الاخيرة " منزل السيدة البدينة " .
حكايات بنكهة رعب نفسى و هذا ما يميزها , الرعب النفسى ابشع بمراحل من رعب الاش��اح و الجن المنتشر هذة الايام , الرعب النفسى يعمل على ذاتك ف يهشمك من الداخل و يجعلك صريع احلامك , خيالك و هذا ما مميز خكايات تامر القصصية , بعضها كان جيد و بعضها افسدته النهاية الساذجة و هذا تقييمى للقصص :
مسابقة العصر 4\5 الان افهم 4\5 تلك الشجرة 5\5 زوجتى 2\5 يقولون انه 3\5 نحن 3\5 ليلة واحدة 1\5 العشرون دقيقة الاخيرة 3\5 دى او دى 5\5 فى المقهى 4\5
هذا الكتاب ليس نوعاً من "البوب آرت" ولا أدب الرعب التقليدي الذي يباع على الأرصفة، هو أدب حقيقي على حق ربنا، مجموعة قصصية كاملة من 10 قصص قوية صادمة مؤثرة مفاجئة، وغير متوقعة النهايات ولا الحبكات على الإطلاق.. قصص مكتوبة بذكاء شديد وبالكثير من التدقيق في كل تفصيلة مكتوبة، وبقدرة عالية على تشويقك وجذب انتباهك حتى السطر الأخير..
تتنوّع القصص فيما بين الرعب النفسي العادي غير المؤذي، إلى مزيج من الرعب النفسي والرعب العضوي -الذي يتقنه تامر هنا بشناعة!- إلى الرعب العضوي الكامل منذ اللحظة الأولى، المقبض الدامي بشكل لا يصدّق يفوق الخيال أحياناً..
أفكار القصص جميعها مبتكرة جداً وتخرج بجرأة مذهلة عن الأفكار المعتادة المملة في أدب الرعب، فيمزج كثيراً جداً بين الخيال العلمي وبين الدموية بشكل بارع يعني أن كاتبه إنما هو قارئ محترف يعرف من أين تؤكل الكتف، ويعرف تماماً كل ما هو مطروق ليبتعد عنه ويصنع لنفسه وللقارئ شكلاً جديداً تماماً..
دعك بالطبع من أسلوبه القصصي الحقيقي الذي يبتعد به عن الخبرية أو عن مجرد الحكي الممل كما في قصص الرعب الكلاسيكية (تعليق د. أحمد خالد في المقدمة) ليمنحك بعض تقنيات السرد المتنوعة، فمرة بشكل سيناريو فيلمي ومرة بشكل حكاية ذاتية ومرة بأسلوب خبري معتاد لكن لا يخلو أبداً من الامتاع.. تامر بالمناسبة يعتني يشخصيات قصصه جداً وهو يفهم الكثير عن نفسيّة الإنسان ويضع نفسه ببراعة مكان الشخصصية التي يكتب عنها، حتى ليستطيع فهم نفسية الشخص المعاق ذهنياً ويتمكّن من حكي قصة كاملة بكل تفاصيلها على لسانه وبوجهة نظره وفهمه المحدود.. وهي مهارة عالية إن أردتَ رأيي..!
عشر قصص نجح تامر إبراهيم في جعلي أقرأهنّ جميعاً في يوم واحد على غير عادتي، وباستمتاع وتشوّق كامل ودون الإصابة بالملل ولو للحظة.. أظننا أمام كاتب عبقري فعلاً تفوّق على أستاذه (د. أحمد خالد توفيق!) وسيستمرّ في الصعود بقوة.. عمل مميّز فعلاً أنصح به الجميع وسعيد جداً أن اهتديت لشراءه ودون سابق نصح من قارئ آخر :)
للتو انتهيت من قراءة هذه القصص المرعبة في جلسة واحدة وهي المرة الأولى التي أقرأ فيها أدب الرعب ! وهي أيضًا قراءتي الأولى لواحد من أفضل كُتّاب الرعب في العالم العربي الطبيب الدكتور المبدع تامر إبراهيم ! يا إلهي أشعر بالدهشة مما قرأت، في مجموعته القصصية هذه "حكايات الموتى" التي تحتوي على ١٠ قصص كُتبت بلغة جميلة سلسلة متناسقة مشوقة ومرعبة ! وكتب مقدمة هذا العمل الدكتور أحمد خالد توفيق٠
سوف أضع جميع مؤلفات الكاتب تامر إبراهيم في قائمة القراءة٠٠
لسبب ما غريب ارتبطت إجازات الساحل الشمالي بقصص وروايات وكتب الرعب ... أشباح وأرواح، وإصدارات روايات مصرية للجيب ذات المسحة المرعبة ... ليس هذا شرطا في أي مكان آخر بخلاف الساحل الشمالي فكأنما سواد البحر وإظلام الشاطئ من بعد نهار رائع ومنظر خلاب هما السبب في الدفع إلى روايات الرعب
قمت بزيارة سريعة للمكتبات أمام السي جل بمارينا لأتفقد الروايات، وانتابني هاجس أن جميعها يبيع روايات "مضروبة" في الأغلب بأسعار أقل من الطبيعي وأزيد من سعر النسخ"المضروبة" أو الشعبية مثيلاتها في القاهرة ... أعتقد هذا بشدة والله أعلم بالحقيقة ... بحثت عن "الهول" لكاتبي المفضيل ورفيق سنوات عمري وأسفاري فلم أجدها واتصل البائع بأحد ما سأله عنها وأراد أن ��حضر لي نسخة -غالبا من مكتبة أ هناك بمارينا- بسعر أزيد من سعرها فشكرته وقلت له أنني سأبحث عنها بنفسي وعزمت حينها أن أطلبها وغيرها من مكتبتي المفضلة الصغيرة التي لا تغشني ... كنت قد اخترت هذا الكتاب لأنه ��ما قلت لنفسي "من ريحة الحبايب وماقريتهوش قبل كدة أو يمكن أكون قريت منه حاجة قليلة ... هاجرب" ونقدت البائع ثمنه وبدأت في قرائته
للكاتب معجبين كثر ومنهم أخي الذي يصغرني بعامين وأختي التي تكبرني بسبعة أعوام، ويبدو أن الكاتب يثق بنفسه لدرجة أنه في في التعريف بنفسه هنا على الموقع قد منح نفسه صفة أحد أفضل كتاب الرعب في الوطن العربي، وهي في نظري غلطة تنم عن غرور وغطرسة لا داعي لهما، لو أن هذا رأي أحد النقاد فليكتب فلان الفلاني قال عنه كذا ولم يعترض معجبيه بل أقروا كونه الأفضل وهي صفة لم أكن لأنكرها عليه لولا اعتراضاتي على مايكتب والتي أعرضها في مراجعتي
لا أنكر أنني قد أستمتعت ببعض القصص إلا أنني عموما لا استسيغ قصصه ... هي غربية الطابع بشكل مبالغ فيه ويدفع للخطأ أحيانا بشكل لا يمكن تجاوزه
فمثلا في قصة ليلة واحدة هناك الغامضان في العباءات السوداء وقد تخيلتهما أقرب ما يكون للـ كلوكس كلان أو للفتي المختل في فيلم شيفرة دافنشي وهذين الغريبين يقومان بطقس ما في إطار فيلم عربي كما عرفت لاحقا ... ابتلعتها لأفاجأ بالبطل علاء - وكنت كلما قرأت إسمه رن في عقلي عيلاء- وقد تحول ولم يعد فانيا بعد دفنه في غابة!!! - غابة؟؟!! في مصر ؟؟!! طيب قول غيط تبقى مبلوعة يا دكتور!!! ده أكتر مكان أخضر ومورق في مصر حسب علمي وهو الفيوم وادي الريان مافيهوش غابات!!- وأصبح يلتهم القطط الصغيرة الخائفة والطفلات اللاهيات الشاردات عن أهلهم على أنغام ماما زمانها جاية!!!
وهنا مشكلتي الثانية ... دائما ما أعيب على الرعب الغربي الإفراط في السادية والعنف تجاه الأطفال وأشفق على الأطفال أصحاب الحظوظ العاثرة والذين ينتمون لأهالي لا يستحقونهم ويدفعون بهم لتمثيل أفلام الرعب ... اتساءل حينها عن حقوق الطفل واستغلاله!! وهناك اثنتين -حسب علمي - من الممثلات اللاتي بدأن صغارا في أفلام من هذه النوعية وقد اتجهتا للمخدرات وكانت وفاتهما نتيجة تناولهما جرعات مخدر زائدة وهناك ممثلة ظلت تُعالج بعد فيلم رعب قامت بتمثيله وبعدما شاهدته كاملا على الشاشة ولكنها هوليوود فمن يهتم بترس في عجلة؟؟!! وفي هذا الكتاب الكثير من الأطفال الموتى أو الذين تعرضوا لصدمات كفيلة بالقضاء على حياتهم الطبيعية وهي أفكار سخيفة بالنسبة لي كأم وبالطبع هناك من سيفكر أنني لست القارئة المقياس ولكن أعود للتذكرة بأنها تيمة متكرره في الأدب الغربي والأفلام الغربية المتناولة للرعب بصوره المختلفة ... فلِمَ التقليد؟؟
وهناك في قصة العشرون دقيقة الأخيرةوالتي تدور أحداثها في قطار في روسيا - الحمد لله أنه لم يكن قطار الأسكندرية - هناك ميشكا التي تقرأ جريدة حوادث دموية جدا وتبلغ من العمر عشر سنوات ... وتتعرض لصدمة عمرها وهنا يفاجئنا الكاتب بحديثه عنها على أنها في السابعة - السابعة يا ناس!!- ويتكرر ذكر سنها وأنها في السابعة وكأنما لو ظلت في العاشرة كنا فقدنا التعاطف أو ربما قلنا له كان من الممكن أن تتصرف في حالة الرعب هذه بشكل أكثر حصافة
هناك العديد من الأخطاء التي لا أذكرها والسوداوية والدموية والسادية والأطفال الموتى ميتات شنيعة وربما تم التمثيل بجثثهم !!! هناك تقليد لكل ما هو رائج وغربي
لم تعجبني في المجموعة إلا قصتين أو ثلاثة على الأكثر وإن كنت أعجبت بأفكارهم فأنا لم أعجب بكونهم قد وقعوا في إطار ما سبق
نقدر نقول اخيرًا لقيت كاتب رعب اتابعه و عندي امل في حسين السيد برضه يا ريت يكون عند حسن ظني " ها هو كابوس أجدادنا الأوائل و قد أصبح حقيقة " من أكتر الجمل اللي عجبتني في الرواية كابوس أجدادنا الأوائل كابوس آدم و حواء و اللي ممكن علي أساسه نفسر كل الكوابيس المتعلقة بالسقوط ان كان سقوطي من علي سلم او كابوس والدي في سقوط في بئر و ما الي ذلك نفس الكابوس بصور مختلفة كابوس السقوط من الجنة. " حتي في الموت تنتصر أهمية الشعبية و الشهرة " من اكتر الحاجات اللي بكرهها الحقيقة هي و المنافسة و انت لازم تكون ناجح اكتر و ثري اكتر عشان تبقي في مكان احسن و بعد كده تحاول تروح لمكان احسن منه و هكذا صراع البني ادم في العصر الحديث اللانهائي و الجميع غافلين ان كل ده في الفاضي " جثة الأنثي أغلي من الذكر حتي في هذا يتفوقون علينا " من الواضح ان الكاتب من الناس المدركة لدرجة تسلط المرأة علي الرجل في العصر الحديث " إنها هوايتي المرء لا ينجح إلا في هواياته " جملة يا ريت كلنا نحط تحتها مليون خط بس و نجري ورا الحاجات اللي احنا اصلًا علي درجة من البراعة فيها من البداية يمكن نوصل في يوم من الأيام لعالم عربي فيه الناس مش عايزين كلهم يطلعوا مهندسين و دكاترة نتكلم بقي عن المجموعة القصصية الكاتب انا شايفه بيكتب تشويق اكتر منه رعب بس طبعًا كلنا عارفين تصنيف الرعب ماشي ازاي اي حاجة ممكن تستخدم ��ي قصة رعب فانت بتتسمي كاتب رعب علي طول حتي لو كاتب قصة حب بين اتنين زومبي و الكاتب بارع جدًا في جزئية التشويق و فيه شوية قصص افكارهم رائعة جدًا الاسلوب مش ظريف خالص مش ثري اسلوب عادي بالمره حاجة كده تيك اواي نقراها بين الروايات الكبيرة فيه قصص كانت اقل تشويق من قصص اخري فيه قصص كانت اقل رعب بكتير من قصص اخري تقريبًا افضل جزء من الكتاب نصفه الاول و اخر قصة فيه اللي فكرتها رائعة جدًا طاردني بحلم موتي و خلي حياتي تقف و هروح ابوس ايد المدرس يقتلني بنفسه. مش عارف الحقيقة الكاتب كان قاصد الاخطاء الاملائية في قصة البنت اللي كانت هتموت بسبب الخطأ المطبعي ولا لا بس هي فكرة حلوة بس ملحوظة بس عمر البنت اتغير النص الاول من القصة عمرها عشر سنين النص الثاني من القصة عمرها 7 سنين كاتب متميز جدًا في مجال الرعب و علي وعد بالعودة مرة أخري.
مجموعة قصصية مليئة بالمتعة و الخيال و التشويق .. لا يسعك و انت تقرأها إلا ان تقول طيلة الوقت : " يا بن الإيه ! جبت الأفكار دي كلها منين ؟! "
أفكار القصص جديدة و طازجة و غير مكررة .. أسلوب القص متنوع في أغلب القصص و الحبكات متقنة إلى أقصى حد ....
تامر إبراهيم من المؤلفين الذين يتمتعون بالذكاء الشديد في كتاباتهم .. أنتظر بشدة اليوم الذي سيكتب فيه روايات من الحجم الكبير ينال بها حجم النجاح الذي ستحقه فعلا .
عنوان الكتاب قد يكون الشئ الوحيد الذي لم يعجبني و أعتقد ان الكاتب لم يوفق في اختياره .. فاسم "حكايات الموتى" قد يوحي بأن الكتاب مجرد مجموعة قصص رعب رخيص أخرى و هو شئ غير صحيح طبعا .
المجموعة مكونة من 10 قصص جميعها رائعة .. و لكن " العشرون دقيقة الأخيرة " - " في المقهى" - "نحن" ربما كانوا الأفضل .
معلش هي الروايات دي كان مفروض تكون رعب ؟؟ بجد؟؟ يعني دي مش روايات اللي بتكون قبل النوم بتاعت الأطفال دي اللي بنخوفهم بيها؟؟ بصراحة لم أجد اقل من نجمة لأعطيها لهذا الكتاب المبتذل غلطات كثيرة به ومصلطحات مثل ديجافو والبارونيا وغيرها كان علي الكاتب ان يوضحها فليس كثير من يفهمها خصوصا انني وجدت ان نسبة كبيرة من الاطفال تقرا له اسلوبه قريب الي حد التطابق من د.احمد خالد توفيق لم أشعر الا انني امام كتاب يجب ان انهيه انتقاما لنفسي انني اشتريته
أكتر حاجة عجبتني في الحكايات أنها مُختلفة , أسلوبها وطريقة سردها وحبكتها ونهايتها كُل حاجة فيها مُختلفة :) المجموعة ككل كانت متنوعة استغربت نهايتها لكن استمتعت بيها كلها ^_^
مجموعة قصصية متميزة بحق يميزها خيالها الجامح و بأسلوبها المشوق و الممتع الذى يشبه إلى حد كبير أسلوب العراب والذى كتب مقدمتها أظن إن (إبراهيم) هو تلميذ العراب الحقيقى
عودة لقصص تامر ابراهيم بما أنه توقف حتي الان للاسف منذ زيارتي لمنزل السيدة البدينة والذي اعجبني اللعب علي ��لنفسية بشكل مؤثر جدا به
مسابقة العصر الفكرة جيدة ولكنها لم تختمر جيدا ومع عدم اقتناعي بأزمة الفكرة ولا حتي النهاية ولكن التوتر الذي شعر به المتسابق الاول في المسابقة التليفزيونية سبب لي رعشة وخوف حقيقي لذا نجمتان للعب النفسي بالقصة فحسب
الان أفهم التليفون البارد الذي يسجل اخر مكالمات المحكوم عليهم بالإعدام مرة أخرى فكرة جيدة وجو مثير للرهبة ولكن وضع لرابط بين البداية والنهاية كان يمكن أن يتم الإشارة له دون حرقها لكان هذا افضل ٣ نجوم.. تخيلت صوت المكالمة بصوت احمد بدير في بطل من ورق
تلك الشجرة خمس نجوم لقصة دموية حزينة من وجهه نظر ذو احتياجات خاصة فقد أمه حديثا الراوي هنا كان اقوي نقط الحكاية والتي نهايتها اثرت في كثيرا قصة دموية حزينة
زوجتي قصة عجيبة في طريقة سردها وحتي دمويتها والذي يعتبر نقطة قوتها لذا 3 ونصف نجوم لها
يقولون أنه تحدي مع ملك الموت الذي يقولون ويقولون انه ولكنهم لا يعلمون كيفية تنفيذ الراوي للتحدي للقضاء علي اكبر عدد من الارواح هي ما تمنح القصة ايضا الاربع نجوم
نحن تقريبا هي أطول قصص المجموعة....وأفظعها لأنها عن أمر حقيقي رغم صعوبته إنها عن نباشين القبور وبائعي الجثث الذين يبررون ما يفعلوه بفائدته لطلبة كلية الطب ومن ثم البحث العلمي القصة يرويها رئيس النباشين بتفاصيل صعبة جدا حتي يأيتيهم طلب من مشتري عجيب لتنقلب الأحداث رأسا علي عقب....ليس اخطرها هو ظهور جثة يعاد لها الحياة. خمس نجوم كاملة تستحقها الحكاية لأنها مثيرة ومرعبة حتي النهاية وحتي تفسيرها
ليلة واحدة نجمتان لكتابة سيناريو سينمائي محبوك بشكل فوق الممتاز لكن القصة نفسها عجيبة وبلا مغزي على الإطلاق خصوصا جزء الغابة الموجود بالثقافة الغربية رغم ان الأحداث عربية.. السرد بشكل سيناريو هو اقوي مابها
العشرون دقيقة الاخيرة فتاة روسية صغيرة تهوي قراءة الجرائم المروعة... ولكن غلطة مطبعية أدت لغلطة ثمنها عمرها تشويق ٤ نجوم للاثارة حتي النهاية
D.O.D قصة في الفضاء بعد فناء العالم بعد الحروب ديستوبيا ومرض طاعوني اخضر غريب يهدد ركاب سفينة الفضاء أتي لهم من تابوت هائم في الفضاء....قصة عجيبة ومفاجأة غير متوقعة بل وقشعرة انسانية بسبب وردة خمس نجوم تقريبا
في المقهي خمس نجوم ايضا للوصف السينمائي المقبض للحلم الذي يتكرر وكيف انتهي الامر...قصة مشوقة فعلا
في النهاية اتمني حقا عودة لتامر ابراهيم في مجال الرواية او القصة القصيرة
مجموعة مسلية من قصص الرعب، حملت بعضها أفكارًا طازجة، ووصلت المجموعة إلى أعلى نقطة لها في قصة جيدة فعلًا بعنوان D.O.D. لكنني أعيب على الكاتب أخطاءه اللغوية كما وكيفا. التجربة في النهاية كانت تجربة لا بأس بها، وربما أحببت أن أقرأ له شيئًا آخر.
في تقييم هذا العمل، لا يسعنا إلا أن نبدأ بمقدمته التي تراقص اسم العراب أحمد خالد توفيق - رحمه الله - في آخرها، ليطمئننا نحن أبناءه بأننا أمام عمل مميز، وهو فعلًا لم يخطئ في ذلك، فلا غرابة في اعتقاد أن تامر ابراهيم خليفة العراب - رحمه الله - ولا مبالغة في تشابه اسلوبهما .. لا أنكر أنني لم أعجب بأول قصة، لكنني ومع إتمام القراءة وجدتني أمام قصة رعب متكاملة الأركان، أهم ما يميزها هو الاختلاف بينها، فلا يشعر القارئ بالملل .. أحبب قصة "الآن أفهم" ففكرتها عبقرية، وودت حقًا لو طالت صفحاتها، ففكرة "مكالمة ما قبل الإعدام" هي فكرة مبتكرة ومميزة، يمكن أن تشكل قالب مميزًا لرواية كاملة بدل قصة قصيرة .. أيضًا، من الغريب أن ترى بطلًا لقصة رعب شخصٌ يعاني من "تخلف" وهذا ما برع الكاتب في حياكته في قصة "تلك الشجرة" .. ولا شك أن استعمال الأسلوب السينمائي في سرد قصة "ليلة واحدة" كان موفقًا للغاية، يكسر الملل ولا يترك له مجالًا لتسلل للقارئ .. أعجبت كثيرًا بقصة "نحن" وأظنها المفضلة عندي بين القصص العشر، واستغربت كثيرًا عندما قرأت قصتي DOD وقصة العشرون دقيقة الآخيرة، فقد قرأتهما مسبقًا في كتاب حكايات القبو ! ولا أفهم سبب لإعادة طرحهما ..
في المجمل، كانت القصص جيدة، وأسلوب الكتابة بسيط لكنه مناسب للغاية مع أجواء الرعب ..
اغلب قصص المجموعة مكررة فى المجموعتين القصصيتين للكاتب "حكايات القبو" و " حكايات ليلية" المجموعة ككل متوسطة المستوى فيما عادا بعض القصص التى اثرت فيا جدا و اعطيها العلامة الكاملة * تلك الشجرة *نحن ..ما عادا اخرها *فى المقهى
و اليكم التفاصيل لمن يرغب فى مجموعة قصص رعب محروقة لن يقرؤها
مجموعة قصصية مش بطالة. مش أروع ما قرأت لتامر إبراهيم، مع إنه كاتب كويس جدا وفي إيده أدوات عالية جدا. أعتقد إنه استعجل فيها شوية، وكانت محتاجة شغل أكتر من كدة. بعض القصص كانت رائعة فعلا. والبعض كان محتاج شغل زيادة حبتين.
مسابقة العصر: ظريفة. فيها لمحة نازية في النهاية عن طريق جيوش التطهير العرقي اللي هيطلقها مصمم اللعبة في آخر القصة. النانو روبوتس اللي هتعدم "فقط من يستحقون". بس أعتقد إن اللي هيموتوا يستاهلوا الموت فعلا. :D
الآن أفهم: الإسم مقتبس من مجموعة قصصية لدكتور أحمد خالد توفيق. السياق جميل، لكت أعتقد إن النهاية مستعجلة، ومافيش تركيز علي العامل النفسي. يعني مثلا لما الصحفي يقول لحسين أو يخاطبه بإسمه، هل ده ممكن يصنع فارق؟ حتي التليفون ماجاش تناول ليه بما فيه الكفاية.
تلك الشجرة: ظريفة لكن مبالغ في مطها. محتاجة تقصر عن كدة.
زوجتي: ظريفة.
يقولون أنه: فيها تأثر واضح بأسطورة اللهب الأزرق لدكتور أحمد خالد توفيق "شاكال"، وفيلم Ghost Rider وفي وصف قتل الأعداد الغفيرة تأثر بأسلوب تشاك بولانيك في كتاب Fight Club.
نحن: ظريفة.
ليلة واحدة: المشهد مرسوم كويس جدا. فيه تأثر بأفلام الرعب الأمريكية وإعادة تمصير ليها، لكن برضه ناقصة تفاصيل. يعني يا ريتها كانت رواية كاملة لواحدها.
العشرون دقيقة الأخيرة: 1. ميشكا عندها 7 سنين ولا 10 سنين؟ 2. ظريفة.
DOD: المرض إسمه MPT: Multiple Personality Disorder أو DPT: Double Personality Disorder ودي الأسامي الاصطلاحية. لكن الكاتب عبر عنه بـ DOD علشان تناسب الافتراضات الأخري.
هي مجموعة قصصية أقل ما يقال عنها أنها مذهلة .. فالكاتب ينسج أفكاره الإستثنائية بـ براعة مُذهلة .
بسخريته اللاذعة , و تلك اللمسات الفلسفية العميقة التي يُطرز بها أقاصيصه الفريدة و تلك الفانتازيا التي أعشقها لم يحرمني الكاتب منها ..
و هناك بعض القصص كنت أحبس أنفاسي من الرعب و الإعجاب أيضاً .. أن وصلني الكاتب لهذا الحد من التوحد مع القصّـة . . . . أفضل القصص بنظري : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• مسابقة العصر . • زوجتـي . • العشرون دقيقة الأخيرة . • D .O . D • في المقهـى .
the book generally is a bit sadistic most of it's stories are , and there are other stories i really liked especially the first and last two stories they were quite okay and that's why i'm giving the book those 3 stars.
مجموعة قصصية تحتوي على 10 قصص مختلفة في نهايتها ومضمونها
الجميل فيها انها ليست معتادة فلا هي تتحدث عن آكلين لحوم البشر او دراكولا الذي سأمناهم في جميع الأفلام الاجنبية وقد تحدث د. تامر عن الموتى الأحياء ولكن بصورة أخرى ليست دارجة ولا منتشرة بل هي افكار جديدة وطازجة لم نعتدها ولم نملها بعد افكار لا ادري كيف أتت الى تفكيره واقتحمت خياله ثم استطاع هو اخراجها على الورق
هناك بعض من هذه القصص يصلح ان يكون كتاب وحده لروعتها ولكن المشكلة انه كيف سيستطيع اطالتها وزيادة عدد صفحاتها لتصلح كتاب هي كتبت من أجل أن تكون قصة قصيرة تنتهي في وقت ما وبعضها الاخر لا يصلح ان يكون في كتاب اصلا وهذا في رأيي انا فلم أحب مسابقة العصر - زوجتي - يقولون إنه - ليلة واحدة
الان أفهم : فكرة الهاتف الذي يتحدث دون ان يصل اليه أى كهرباء فكرة جديدة ومخيفة بعض الشئ وقد فهم بطلها بعد فوات الاوان أنه حان دوره هو أيضا
تلك الشجرة : حين وصلت الى منتصف الكتاب تقريب أيقنت أنها أكثر قصة أعجبتني وما جذبني اليها هي فكرة أن بطلها حالة والجميع يرونه هكذا وهو لا يفهم حالته حتى المشهد الاخير فيها حين شعر بسعادة ورضا عندما رآه الاخرون يدعي كونه حالة .. ساعده الشخص النحيف حقيقة ولكنه أطاعه وعلم بداخله انه يتصرف بطريقة صحيحة إن استطعت سأمنحها وحدها خمسة نجوم كاملة
نحن : فكرة طازجة لموتى يعودون للحياة ولكن بأشكالهم فقط ..اعجبني اقتناع اللصوص بأنهم يفعلوا هذا من أجل العلم والتقدم والصحة وكل البحث الذي دار في تلك القصة والاحاديث الجارية أعجبتني حتى اتت نهاية لم استطع ابتلاعها جيدا .. زوج رأى جثة زوجته بين ايدي طلاب كلية الطب فسعى للانتقام بسرقة كل هذه الجثث ؟ وكل هذا من أجل أن يصل لـ اللصوص الحقيقيين لم تعجبني النهاية ولكنهم لقوا ما يستحقونه
العشرون دقيقة الأخيرة : كل ما فيها رائع وليس هناك أى نقد لأء جزء منها ولا حتى خطأ صغير فهي أبهرتني بكل ما فيها .. نهاية غير متوقعة أن يساعدها السفاح نفسه وارى انهم هكذا أصبحا اصدقاء ولا يجب أن تخشى هي شيئا فقد أنقذ حياتها
D.O.D: لم يكن ليها أى لزمة فكرة انفصام الشخصية الذي أتى بداخل الرواية فجأة ولكنه ان كان جعل جولي هي القاتلة كانت ستصبح نهاية مملة هو فقط جعلها تصيبه بالفيروس ولكنها لم تقتل وبالتالي فإن ما أعجبني هي اخر جملة في تلك القصة
فقط سيظل الفضاء يحمل الدليل الوحيد على أنه كانت حياة ما على كوكب الأرض في يوم من الأيام .. دليل واحد يتكون من زهرة زهرة صغيرة ذابلةّ
وأخيرا في المقهى : رائعة بكل المعاني ظلا يتسائلا لماذا سيقتل حتى اتت لهم الاجابة بكل بساطة وقتها فقط كل منهما عرف لماذا يحدث هذا الحلم وانا اتفق انه ليس هناك اى حل اخر فكما قال في النهاية ليس هناك أى أحلام وليس هناك مقهى
اما بالنسبة لاسلوب الكتابة فانا طول الكتاب كنت أشعر برفعت اسماعيل بطل سلسلة ما وراء الطبيعة لـ د.أحمد خالد توفيق سيطل عليّ من بين صفحات الكتاب ربما قرأ د.تامر إبراهيم الكثير من تلك الروايات حتى تطبع بهم دون أن يقصد أو ربما هو الاسلوب ذاته لكتاب الرعب ولكني لا أرى أن هناك أية منافسة بين المؤلفين لم تصل لهذه الدرجة
اعتقد بعد ما قرأت فى هذا الكتاب سيكون تامر ابراهيم من كتابى المفضلين جدا
متميز فى اسلوبه جدا كل كلمه تسحبك معها للكلمه التى تليها فورا بدون التفكير فى التوقف .. كنت اتمنى ان يستمر الكتاب فتره طويله جدا حتى استمتع به اكثر .. كل قصه فى هذا الكتاب يمكن ان تكون فيلم ناجح جدااااا
ليس الرعب المعتاد الذى تتقزز منه الانفس ولكن من الرعب الراقى الذى يربطه بالواقع ويجعلك تفكر فيه بعد ان تنتهى منه مش مجرد مشاهد تقشعر لها الابدان من فرط الدماء فيها
اخر قصه كانت الاروع بينهم من رأيي .. حقا ختامه مسك .. رتب القصص بشكل تليق بان يكون كتاب مميز يبعد الملل تماما فى كل سطر وكل كلمه وطبعا نهاياته المفتوحه التى تترك المجال بعدها للتفكير الطوييييل فيما قد يكون حدث بعدها
بعد القصص اخذتنى لابعاد زمنيه مختلفه جدا للمستقبل وعالم الاحلام والحاضر وحتى الفضاء وقارات اخرى
هذا تانى قراءاتى بعد روايه صانع الظلام والجزء الثانى منها الليله الثالثه والعشرون .. بعد ان انبهرت بهم لفتره طويله من الزمن وباسلوب الكتابه الجميل واللغه الفصحى البسيطه الرائعه دون تدخل من العاميه التى تفسد جمال الاحداث فى بعض الاحيان
اتمنى ان اقرأ قريبا كتابا اخر له حتى انتقل مره اخرى من مكانى وزمنى الى عوالم جديده فى خيال الكاتب
مسابقة العصر الفكرة جديدة وجيدة لكنها غير مناسبة للواقع العربي عامة، فكرة البرنامج غير إنسانية بالمرة وضحت مدى بشاعة النفوس، لم أحبها صراحة لأنني لا أحب القصص التي تتحدث عن المستقبل التكنولوجي والعلمي ..
الآن أفهم القصة الثانية تقبض القلب كثيراً، الفكرة رائعة تصلح لأن تكون فكرة لرواية كاملة، أثناء قرائتها تخيلت أحداث كثيرة إلي أن وصلت للنهاية، لو كانت أطول بشخصيات أكثر لكانت رائعة.
تلك الشجرة أحببت فقط الجانب الإنساني في بطل القصة التي ليس لأبطالها أسماء، تعاطفت مع قدراته الذهنية، شعرت بالأسى لأجل حالة بعد وفاة والدته، أعترف بضعفي أما ذوى الإحتياجات الخاصة أحبهم كثيرا. الجانب الخاص بتجارة الأعضاء كان إنساني أكثر منه جريمة أتقن الكاتب وصفه للحالات جميعها.
زوجتي لم أفهم منها أي شيئ
يقولون أنه الفكرة تشبة فكرة صانع الظلام، ولكن بنهاية فقيرة جداً
مجموعة قصصية لا ينقصها أي شيء على الإطلاق بحثت بعد قرائتي عن شيء يذهب بالنجمة الخامسة لتقييمي فلم أجد تيمات مختلفة، وحبكات قوية، ونهاية غير متوقعة على الإطلاق من أروع ما قرأت لدكتور تامر إبراهيم على الإطلاق
3.5/5 مجموعة قصصية جيدة ومتنوعة ومختلفة، الأكثر تميزاً في رأيي هي القصة الأخيرة الخاصة بالحلم المتكرر، وباقي القصص متفاوتة المستوى وإن كانت لا بأس بها في المجمل. يظل تامر إبراهيم أفضل أبناء جيله في مجال كتابة الرعب والتشويق، وأقربهم لأسلوب د. أحمد خالد توفيق دون محاولة استنساخه.
القراءة الثانية ومازال رأيي كما هو :) مجموعة ممتازة أعجبتني بشدة ، د. تامر تفوق على نفسه وأثبت أنه أديب رعب لا يشق له غبار. الأفكار جديدة وطازجة والأسلوب رائع . مجموعة تستحق القراءة حقاً :)