انتقل إلى المحتوى

عبد القدوس أبو صالح: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
مقالة جديدة
(لا فرق)

نسخة 08:09، 9 سبتمبر 2024

عبد القدوس أبو صالح
معلومات شخصية
الميلاد 28 يوليو 1932   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
حلب  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة 22 مارس 2022 (89 سنة)   تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
الرياض  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
مكان الدفن مقبرة النسيم  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P119) في ويكي بيانات
مواطنة سوريا
السعودية  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو في رابطة الأدب الإسلامي العالمية  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة دمشق (الشهادة:بكالوريوس الآداب) (–1954)
كلية الحقوق بجامعة دمشق (الشهادة:بكالوريوس) (–1959)
كلية الآداب جامعة القاهرة (الشهادة:ماجستير) (–1964)
كلية الآداب جامعة القاهرة (الشهادة:دكتوراه) (–1971)  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
مشرف الدكتوراه شوقي ضيف،  وحسين نصار  تعديل قيمة خاصية (P184) في ويكي بيانات
تعلم لدى سعيد الأفغاني،  وشكري فيصل،  وأمجد الطرابلسي،  وعز الدين التنوخي،  ومحمد بهجة البيطار،  ومصطفى الزرقا،  وعمر فروخ  تعديل قيمة خاصية (P1066) في ويكي بيانات
المهنة أديب،  وباحث،  وأستاذ جامعي،  ومُحقِّق،  وكاتب،  وشاعر  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
موظف في كلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية،  وجامعة الأمير سلطان  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
التوقيع
 
توقيع عبد القدوس أبو صالح  تعديل قيمة خاصية (P109) في ويكي بيانات 
بوابة الأدب

عبد القدوس أبو صالح (1351- 1443 هـ / 1932- 2022 م) من علماء العربية، باحث ومُحقِّق سوري، وأديب شاعر، وأستاذ جامعي. أحد كبار مؤسسي رابطة الأدب الإسلامي العالمية، وثاني رئيس للرابطة خلَفًا للشيخ أبي الحسن النَّدْوي. اشتَهَر بتحقيقه المتقن لشرح ديوان ذي الرُّمَّة. لُقِّب بعميد الأدب الإسلامي، وعرَّاب الأدب الإسلامي. وقد حصل على الجنسية السعودية.

ولادته وأسرته

ولد أبو يمان، عبد القدوس بن محمد ناجي أبو صالح في حلب، يوم الخميس 25 ربيع الأول 1351هـ الموافق 28 من يوليو (تمُّوز) 1932م،[1] لأسرة علمية عريقة في حلب، فوالده من مشاهير العلماء الفقهاء الشيخ محمد ناجي أبو صالح، وعمُّه الشيخ كامل أبو صالح، وإخوته: الشيخ بدر الدين أبو صالح، والدكتور التربوي أحمد محب الدين أبو صالح صاحب التآليف التربوية النافعة، وأخته الداعية المربية الحاجة ناجية أبو صالح.[2]

دراسته وتحصيله

درس مراحل الدراسة الأولى في حلب،[3] وحصل على الشهادة الثانوية فيها عام 1949. ثم التحق بكلية الآداب في الجامعة السورية (جامعة دمشق) وحصل منها على الإجازة (ليسانس) في الآداب اللغة العربية عام 1954، وعلى دبلوم في التربية من كلية التربية عام 1955. ومن زملاء دفعته في كلية الآداب ممَّن غدَوا مشاهير ومؤلفين: محمد بن لطفي الصباغ، ومحيي الدين القضماني، وسليم البرادعي، ونجاح العطار، ومديحة العنبري.[4]

ثم انتسب إلى كلية الحقوق في الجامعة السورية أيضًا، وحصل منها على الإجازة في الحقوق عام 1959.

تابع دراسته العليا في كلية الآداب بجامعة القاهرة، فنال منها شهادة (ماجستير) عام 1964، وموضوع رسالته "يزيد بن مُفرِّغ الحِمْيَري حياته وشعره"، ثم شهادة (دكتوراه) بمرتبة الشرف الأولى، عام 1971،[1] وموضوع أطروحته "شرح ديوان ذي الرُّمَّة لأبي نصرٍ الباهلي دراسة وتحقيق".[5]

عمله ووظائفه

عمل مدرسًا في سورية من عام 1955 إلى 1962، ثم انتقل إلى المملكة العربية السعودية، ليعمل مدرِّسًا في كلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض عام 1962، واستمرَّ في التدريس فيها قرابة أربعين عامًا، وترقَّى إلى رتبة أستاذ للدراسات العليا في قسم الأدب.[2] وقد أشرف على كثير من رسائل الماجستير والدكتوراه، وأسهم في كثير من لجان التحكيم.[6]

ثم نُقل إلى كلية المعلِّمين بالرياض برغبة من وزير التربية والتعليم الدكتور محمد بن أحمد الرشيد، للنظر في مناهج الكلية ومقرَّراتها، وقد درَّس فيها مدَّة خمس سنوات من 2002 إلى 2006. ثم أحيل على التقاعد فتعاقد مع جامعة الأمير سلطان الأهلية بوظيفة مستشار غير متفرِّغ عامًا واحدًا.[1]

في رابطة الأدب الإسلامي

كان أبو صالح من أشدِّ المتحمِّسين لإنشاء رابطة الأدب الإسلامي العالمية، وأسهم في تأسيسها،[3] وحضر المؤتمرات التي مهَّدت لإقامتها، ثم جميع مؤتمراتها وهي:

  • مؤتمر الأدب الإسلامي في ندوة العلماء بمدينة لكنو بالهند، في جُمادى الآخرة 1401هـ/ أبريل (نيسان) 1981م.
  • ندوة الحوار حول الأدب الإسلامي بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، في رجب عام 1402هـ/ مايو (أيار) 1982م.
  • ندوة الأدب الإسلامي في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، في رجب 1405هـ/ أبريل (نيسان) 1985م.
  • مؤتمر الهيئة العامَّة الأول الذي دعت إليه الهيئةُ التأسيسية للرابطة، بعد انتساب عدد كبير من الأدباء إليها من مختلِف أنحاء العالم الإسلامي، وعُقد المؤتمر في رحاب جامعة ندوة العلماء بلكنو في الهند، في شهر ربيع الآخر 1406هـ الموافق شهر يناير (كانون الثاني) 1986م، وقد وُضع فيه النظام الأساسي للرابطة، وانتُخب مجلسُ الأمناء، وانتُخِبَ الشيخ أبو الحسن النَّدْوي رئيسًا للرابطة، والدكتور عبد القدوس أبو صالح نائبًا له.

شغل منصبَ رئيس تحرير مجلة الأدب الإسلامي التي صدر عددُها الأول في رجب 1414هـ الموافق ديسمبر (كانون الأول) 1993م.[1] وكتب معظم افتتاحيات أعداد المجلة من العدد الأول حتى العدد 102 الصادر في آخر عام 1440هـ/ 2019م. وبعد وفاة النَّدْوي خلَفَه أبو صالح، فقد انتُخب رئيسًا للرابطة في دورة مجلس الأمناء الحادية عشرة، في المدينة المنوَّرة، بتاريخ 22 من جُمادى الأولى 1421هـ الموافق 22 من أغسطس (آب) 2000م.

وحضر جميع مؤتمرات الهيئة العامَّة للرابطة التي بلغت ثمانية مؤتمرات، عُقدت في لكنو بالهند، وإستانبول بتركيا، والقاهرة بمصر، وسبع عشرة دورة لمجلس الأمناء. وتابع جميع الندَوات والأمسيَّات التي أقامها المكتب الإقليمي للرابطة في المملكة العربية السعودية بالرياض، منذ إنشائه رسميًّا عام 1420هـ/ 1999م.

وبقي رئيسًا للرابطة على مدار اثنين وعشرين عامًا إلى وفاته، وخلَفَه محمد الرابع النَّدْوي. وخلَفَه في رئاسة تحرير مجلة الأدب الإسلامي الدكتور وليد قصَّاب. وقد لُقِّب بعميد الأدب الإسلامي، وعرَّاب الأدب الإسلامي.

آراؤه

  • يؤكد أبو صالح عالمية الأدب الإسلامي، يقول: إن التعدد والشمول في لغات الأدب الإسلامي هو تأكيدٌ لعالمية هذا الأدب الذي يهدِفُ إلى التعبير عن آمال الأمَّة الإسلامية وآلامها. وهو بذلك يردُّ على من ذهبوا إلى أن لغة الأدب الإسلامي ينبغي أن تكون العربية فقط.
  • يرى أبو صالح أن الأدب الإسلامي لا يتناقض مع الأدب العرب، بل هو رافدٌ من روافد الأدب العربي المعاصر، لا تعارضَ بينهما؛ إذ الأدب العربي نسبة إلى اللغة، كالأدب الفرنسي والإنجليزي وغيرهما. أما الأدب الإسلامي فهو منسوبٌ إلى المضمون الذي ينطلق من تصوُّر عقَدي هو التصوُّر الإسلامي. والأدب العربي ليس كلُّه منطلقًا من التصوُّر الإسلامي حتى يُغنيَ عن الأدب الإسلامي، بل هو يتضمَّن مذاهبَ أدبية عقَدية مختلفة، ولكنَّ أتباعها يكتبونها بلغة واحدة هي العربية، ولم يزعُم زاعم أن هذه المذاهب أو بعضها يعارض الأدب العربي أو يُزاحمه.[7]

نشاطاته

حضر أبو صالح مؤتمرات كثيرة عُقدت بالتعاون مع جامعات عربية وإسلامية وأجنبية، في مصر، والجزائر، والأردن، والسودان، واليمن، وباكستان، والهند، وماليزيا، وإندونيسيا، وإنكلترا، والكويت، والبحرين، والإمارات العربية المتحدة.

وشارك في كثير من مؤتمرات رابطة العالم الإسلامي، والندوة العالمية للشباب الإسلامي، والأندية الأدبية في مدُن السعودية المختلفة. إضافة إلى حضوره الدائم في المُنتديات الثقافية الخاصَّة في الرياض، مثل: الندوة الرفاعية التي كان يقيمها الأديب السعودي عبد العزيز الرفاعي، ثم ندوة الوفاء في دارة الشيخ أحمد محمد باجُنَيد، واثنينية عثمان الصالح، وأحدية د. راشد المبارك، وثلوثية د. محمد المشوِّح؛ مديرًا، ومتحدِّثًا، ومشاركًا.[7]

وكان عضوًا في اللجنة الثقافية للمهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية) على مدار 20 عامًا.

مؤلفاته وآثاره

في التحقيق

  1. يزيد بن مُفَرِّغ الحِمْيَري حياته وشعره، مؤسسة الرسالة بيروت، ط3، 1414هـ/ 1993م.
  2. شرح ديوان ذي الرُّمَّة، لأبي نصرٍ الباهلي، مجمع اللغة العربية بدمشق، ط1، 1393هـ/ 1973م. دار الرشيد بدمشق، ط4، 1429هـ/ 2008م. في أربعة مجلدات.
  3. كتاب العفو والاعتذار، للرَّقَّام البصري، جامعة الإمام محمد بن سعود، ط1، 1401هـ/ 1981م. دار البشير عمَّان، 1413هـ/ 1992م.

في التأليف

  1. من شعر الجهاد في العصر الحديث، بالاشتراك مع الدكتور محمد رجب البيومي، جامعة الإمام محمد بن سعود، ط1، 1405هـ/ 1985م. مؤسسة الرسالة بيروت، ط2، 1413هـ/ 1993م.
  2. مذكرات الدكتور معروف الدواليبي، مكتبة العبيكان الرياض، 1426هـ/ 2005م.
  3. أحاديث وأسمار (اشتمل على 221 مقالة)، دار مصر للطباعة، 1432هـ/ 2011م.
  4. الثلج الأحمر، قصة للأطفال، إصدارات رابطة الأدب الإسلامي، دار الحضارة الرياض.[1]

بحوث ودراسات

  1. شعر الحنين في الأدب العربي القديم، مجلة كلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض.
  2. شعر الحماسة في الأدب العربي القديم، مجلة كلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض.
  3. ابن شرف القيرواني ورسائل الانتقاد، مجلة المعلم العربي بدمشق.
  4. ازدواج اللغة في المدارس والجامعات، مجلة كلية المعلمين بالرياض.
  5. دور الأدب الإسلامي في الوحدة الإسلامية، مجلة الأدب الإسلامي بالرياض.
  6. الأدب الإسلامي مسير ة وتاريخ، مجلة الفيصل الأدبية بالرياض.
  7. موقف الأدب الإسلامي من العَلاقة بين الجنسين، مجلة المُنتدى بدُبي.[6]
  8. الأدب الإسلامي بين الالتزام والإلزام.
  9. قضية الأدب الإسلامي.
  10. شبهات حول الأدب الإسلامي.[8]
  11. نحو منهج إسلامي في أدب الطفل.
  12. التعليم والمعلمون لدى الجاحظ.
  13. شعر الدعاء والمناجاة في الأدب العربي.

له شعر نُشر في الصحف والمجلات ولم يجمعه في ديوان.

قالوا عنه

  • كتب الدكتور عبد الرحمن صالح العشماوي يثني عليه: عبد القدوس أبو صالح، أديبٌ ذو مكانة في عالم الأدب واقتدار، وذو رؤية واعية للأدب وأجناسه المختلفة، ودوره في حياة البشر، وله مع نصوص الأدب قديمها وحديثها صَولاتٌ وجَولات تذوّقًا ونقدًا ودراسةً يعرفها كلُّ من تتلمذ على يديه، ودخل معه من بوَّابة الأدب الكبيرة إلى رياضه الغنَّاء وبساتينه الفيحاء.. إن ساحتنا الأدبية في عالمنا العربي بحاجة ماسَّة إلى حضور أدبي مكثَّف لأمثال أستاذنا القدير عبد القدوس حتى يضعوا معالمَ واضحةً يستدل بها عشَّاق الأدب من الأجيال الحديثة حتى لا يُخطِئوا الطريق.[7]
  • قال عنه الدكتور حلمي القاعود: كان عبد القدوس أبو صالح في حركة دائبة وهمَّة متوثبة لا تتوقف ولا تتأخَّر، نشاط ابن العشرين وهو في السبعين أو الثمانين، ذاكرته حافظة لاقطة، يحفظ الأسماء وما أكثرَها، ويعلم ما يتعلَّق بكل اسم في مجالات الحركة الأدبية والفكرية.. يرتب وقته وينظم حياته على الحضور في المناسبات العلمية والثقافية، ويتنقل بين آسيا وإفريقية وأوربا وأمريكا من أجل الأدب الإسلامي.. كان مِلكًا لقضية، وكانت القضية من أجل الدين والأمَّة. لقد كان وراء كثير من إنجازات رابطة الأدب الإسلامي يعمل لها ليلَ نهارَ، ويتابع ما يُقال عنه هنا وهناك، ويردُّ ويناقش.[6]
  • وأضاف القاعود: على المستوى الإنساني، كان أبو يمان عَطوفًا، تُحرِّكه المروءة والنخوة، وكم وقف إلى جانب كثير من الأعضاء في ظروف صعبة مرَّت بهم، فشارك بقدر ما يستطيع لحلِّ مشكلاتهم، ولا أنسى موقفه مع الدكتور نجيب الكيلاني في مرضه الأخير، فقد بذل مع آخرين جهدًا كبيرًا، حتى أمكن نقلُه إلى مستشفى الملك فيصل التخصُّصي بالرياض، وأُجريت له عملية جراحية استمرَّت لساعات طويلة، وإن كانت للأسف لم تُكلَّل بالنجاح بسبب انتشار المرض في أرجاء الجسم، وقد ظلَّ أبو يمان يتابع مِحنة الدكتور نجيب حتى لقيَ ربَّه![6]
  • وكتب الدكتور وليد قصاب: الدكتور عبد القدوس عالم جليل من رعيل الأثبات الثقات الذين يندُر وجودهم في هذا الزمان؛ محقِّق متمكِّن، وهو أديب قرَضَ الشعر، وكتب القصة، وهو ناقد أنشأ كثيرًا من البحوث والأحاديث والمقالات، جمع بعضَها في كتابه الممتع الرائق الضخم "أحاديث وأسمار"، وفي جَعْبته وبين أوراقه الكثيرُ غيرها.[7]

تكريمه

  1. كرَّمته ندوة اثنينية الشيخ عبد المقصود خوجة، في جُدَّة، بتاريخ 3 شعبان 1416هـ الموافق 25 ديسمبر 1995م.[9]
  2. كرَّمته ندوة الوفاء، بدارة الشيخ أحمد محمد باجنيد، في الرياض، بتاريخ 11 صفر 1436هـ الموافق 3 ديسمبر 2014م.[5]

وفاته ونعيه

توفي عبد القدوس أبو صالح في الرياض، فجر يوم الثلاثاء 19 شعبان 1443هـ الموافق 22 من مارس (آذار) 2022م،[2][6] وصُلِّي عليه في جامع الراجحي الكبير، ودُفن في مقبرة النسيم.

ونعَته رابطة الأدب الإسلامي العالمية وقدمت تعازيها لأهله وذويه وأعضاء الرابطة في أرجاء العالم.[10]

الملاحظات

انظر أيضًا

المراجع

  1. ^ ا ب ج د ه عبد القدوس أبو صالح. "سيرة ذاتية" (PDF). رابطة الأدب الإسلامي. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-12.
  2. ^ ا ب ج مجد مكي (23 شعبان 1443 / 26 مارس 2022). "رحيل الأديب الكبير الدكتور عبد القدوس أبو صالح". رابطة العلماء السوريين. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-12. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  3. ^ ا ب أحمد الجدع (2004). معجم الأدباء الإسلاميين المعاصرين (ط. 2). عَمَّان: دار الضياء للنشر والتوزيع. ج. 2. ص. 750. ISBN:9957-05-028-1. OL:13209238M. QID:Q123762802.
  4. ^ أيمن بن أحمد ذو الغنى (14 مارس 2023). "محيي الدين القضماني المربِّي الصالح، والعابد الزاهد". شبكة الألوكة. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-13.
  5. ^ ا ب "الشيخ أحمد باجنيد يكرم الدكتور عبد القدوس أبو صالح في ندوة الوفاء". ندوة الوفاء. الخميس 11 صفر 1436. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-16. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  6. ^ ا ب ج د ه حلمي القاعود (أبريل 2، 2022). "عبد القدوس أبو صالح.. عرَّاب الأدب الإسلامي". المجتمع. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-16. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  7. ^ ا ب ج د عمر العبسو (16 مايو 2019). "الشاعر الأديب الداعية د. عبد القدوس أبو صالح". رابطة أدباء الشام. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-16.
  8. ^ أحمد الجدع (2004). معجم الأدباء الإسلاميين المعاصرين (ط. 2). عَمَّان: دار الضياء للنشر والتوزيع. ج. 2. ص. 751. ISBN:9957-05-028-1. OL:13209238M. QID:Q123762802.
  9. ^ "تكريم الدكتور عبد القدوس أبو صالح". الاثنينية. 25 ديسمبر 1995. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-09.
  10. ^ خاص- رابطة (24 مارس 2022). "وفاة الأستاذ الدكتور عبد القدوس أبو صالح (رحمه الله)". رابطة أدباء الشام. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-14.

وصلات خارجية