الليلة الثالثة والعشرون Quotes

Rate this book
Clear rating
الليلة الثالثة والعشرون الليلة الثالثة والعشرون by تامر إبراهيم
7,749 ratings, 3.86 average rating, 799 reviews
الليلة الثالثة والعشرون Quotes Showing 1-19 of 19
“نحن يا عزيزي لا نحيا بما نذكره ولكن برحمة ما ننساه”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“لأنى احبك لن اتزوج أبدا كيلا أكون أباك”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“التظاهر بالحماقة هي موهبة تملكها كل الفتيات بلا استثناء، ولا داعي لنضيع وقتنا في الجدال في هذه النقطة........
الواقع أنه لا توجد فتاة تحترم نفسها لا تجيد التظاهر بالحماقة”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“وحدهم الأموات هم من يمكنك أن تأمن جانبهم، فهم لم يعودوا قادرين على إيذائك.. قصتهم في هذه الدنيا انتهت وهم الآن يرقدون في سلام”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“من المستحيل أن تجد طريقة لفهم تفكير الأنثى - وهي قاعدة مطلقة لا تقبل نقاشا أو جدلا-”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“من الذي قال إنك لا تستطيع تغيير الماضي مهما حاولت؟ أياً من كان فلقد كان محقاً”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“هناك من يقولون إنه لا يوجد موت مؤلم، لكنه -وأياً كانت طريقته- مؤسف حقاً، والشئ الوحيد الذي قد يؤلم فيه هو مقدار الحزن الذي يتركه في نفوس من سيفتقدونك حين تموت!”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“تكفيها جدران الغرفة و تكفيها صورة جدّها المعلّقة أمام فراشه, يطل منها عليها بابتسامته التى افتقدتها طويلاً .. كأنه يخبرها بأنه معها و بأنه لن يترك الشيئ يدمّر حياتها
جدّها الذى كان لا يناديها إلا ب يا " سوسة " فكانت تضحك هى و تلقى بنفسها على ساقيه لتدفن وجهها فى لحيته البيضاء الطويلة لتشتم فيها رائحة المسك والأمان و عبق السنوات الطويلة التى عاشها جدّها قبل أن يموت وحيداً فى فراشه , حيث تجلس هى الآن تقاوم النوم بآخر ماتبقى لديها من قدرة على التحمّل .. لكن هاهو جدها يبتسم لها الآن فى صورته يخبرها بأنه لا بأس .. نامى يا صغيرتى و سأظل هنا لأحرسك .. لن يأخذك الشيئ و لن يقتحم عزلتك أحد .. نامى يا سوسة واطمئنى فأنا هنا من أجلك .”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“إنه لن يتزوج ابدا ولن يكون له ابن, وهو يعرف هذا جيداً..لكنه علي الرغم من كل شئ ابتسم لنفسه قبل أن ينام وهمس:
لأني أحبك لن أتزوج ابداً كيلا أكون أباك.”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“دائماً. ما يعود المجرم إلى مسرح الجريمة”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“نحن يا عزيزي لا نحيا بما نذكره، و لكن برحمة ما ننساه”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“وحدها الأشياء التي تهم هي التي تبقى في الذاكرة، وحتى هذه الأشياء ننساها بمرور الزمن، وأغلب ما ننساه يغيب عن ذاكرتنا لأننا نحاولل نسيانه حقاً”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“ثم ليلتها حين استفاق من تخيلاته أخيراً وجد وحدته في انتظاره تبتسم ساخرة,تجاهل ابتسامتها واحتمى بفراشه وأحلامه من واقعه المرير..إنه لن يتزوج ابدا ولن يكون له ابن, وهو يعرف هذا جيداً.
لكنه -علي الرغم من كل شئ- ابتسم لنفسه قبل أن ينام وهمس:
-لأني أحبك لن أتزوج ابداً كيلا أكون أباك.”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“فما من امرأة تتحمل أن ينساها الرجل الوحيد الذي أحبته في حياتها.. لو لم يتذكرها أو لو استقبلها ببرود من لا يريد رؤيتها فستقتل نفسها على الفور ومن دون لحظة تردد.”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“ما من إمرأة تتحمل أن ينساها الرجل الوحيد الذي أحبته في حياتها !”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“ الشاب الذي يرتبط بفتاة فيجعلها تخفي علاقتها به عن أمها هو وغد حقيقي لن يتزوجها بل سيحصل على ما يريده منها وسيتركها بعدها فريسة لألسن الناس وأعينهم ”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“دائماً ما يعود المجرم إلى مسرح الجريمة.
......................
لماذا يعود؟ بعضهم يعود ليطمئن على أنه لم يترك دليلاً يقود إليه.. وبعضهم يعود لأنه شعر بالندم.. وبعضهم يعود لأنه لم ينه جريمته كاملة بعد.. لكن أغلبهم يعودون لأنهم أكثر سذاجة من الحياة ذاتها”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“ﻷنني أحبك لن أتزوج أبدا كيلا أكون أباك.”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون
“من المستحيل أن تجد طريقة لفهم تفكير الأنثي
وهي قاعدة مطلقة لا تقبل نقاشاً أو جدلاً !”
تامر إبراهيم, الليلة الثالثة والعشرون