كل ما أتذكره عن البجعة السوداء انه في بداية عهدي بالأفلام ترشح للأوسكار، حملته ولكني ما شاهدته كنت أقول في نفسي "فيلم بنات ماينفع" هذا سبب تقديري للفيلم اليوم لأني ذاك الوقت ماكنت أعرف تشايكوفسكي ولا بحيرة البجع،
اليوم شاهدت الفيلم وبحيرة البجع مقطوعتي المفضلة على الاطلاق.. شكر وتقدير لمطعستي على
التأخير.. وشكر أكبر لناتالي على هالأداء الغير مستغرب
أي عيب في الفيلم تشيله المقطوعة الاستثنائية
ياويلي لاقال طاطا طططططا ططا