يدور هذا الفيلم حول العلاقة بين الشكوك الاجتماعية والحميمة والأخلاقية والاحتياجات الوجودية. الأب يصبح الابن، والابن يصبح الأب. يتطور الفيلم من منظورين، الآباء والأبناء، حيث أن الأب لديه لغز لحله، ويتعلم الطفل عن الحياة التي يشاهد فيها والده يتابع المهمة التي لا يمكن حلها. لا يوجد لغز كبير، فقط السؤال الكبير كيف يمكننا أن نفعل الشيء الصحيح، عندما لا يكون لدينا خيار الاختيار.
هي تحفة مفجعة للواقعية الجديدة الإيطالية وواحدة من أفضل أفلام تاريخ السينما على الإطلاق. هذه هي المرة…
"ما زلت هنا" هي تحفة تتجاوز الدراما التقليدية وتتعمق بعمق في مواضيع الذاكرة والخسارة والحب. يخلق الاتجاه الحساس والتصوير السينمائي الذي لا تشوبه شائبة جوًا غامرًا، وينقل المشاهد إلى عالم من المشاعر الحقيقية.
تقدم فرناندا توريس أداء بارع، مما يعرض عمقًا مثيرًا للإعجاب من العاطفة. تمثيلها كان دقيق و واقعي ، وينقل كل فرق بسيط للشخصية بأصالة نادرة. إنها تهيمن على الشاشة بحضور مغناطيسي، مما يجعلنا من المستحيل النظر بعيدًا.
السيناريو كان آسر، ويوجه القصة بالحساسية مع التوازن ببراعة بين…
وصف تصاميمه بأنها آلات لا تحتوي على أجزاء زائدة، وأنها في أفضل حالاتها، كانت تمتلك جوهراً ثابتاً لا يتحرك؛ "جوهراً صلباً من الجمال". وسيلة لتوجيه إدراك ساكنها للعالم كما هو.
