استعاد الفيلم أجواء فيينا القرن الثامن عشر بدقة، من خلال استخدام الشموع كمصدر إضاءة رئيسي، والفساتين الفاخرة، وتفاصيل القصور الملكية التي تعكس الفخامة والصرامة الاجتماعية
عتمد الفيلم على تدرجات دافئة وألوان ترابية لتجسيد الفترة الزمنية، مع استخدام الظلال لإبراز التوتر النفسي
خاصة في مشاهد الاعتراف أو التآمر.
استُخدمت تقنية في(mise-en-scène) مشاهد موزارت لإبراز عبقريته، بينما تُترك الشخصيات الثانوية على الأطراف كخلفية صامتة
السينما كمسرح: المشاهد كما لو كانت عروضًا مسرحية، مع كاميرا ثابتة غالبًا تسمح للحركة داخل الإطار بأن تحكي…