ثنائية أخرى رائعة أشاهدها بين كولن فاريل و برندان غليسون بنفس التناغم المذهل بعد التحفة
(The Banshees of Inisherin).
مارتن ماكدونا عبقري في الكتابة والإخراج والفكرة.
هل ممكن للإنسان أن يحظى بفرصة جديدة، ام هل ممكن للإنسان أن يتعايش مع الندم، ام توجد أخطاء لا تغتفر. الفيلم اشبه بصراع ذاتي لشخصية ري وكأن هاري هو ضمير ري المستمر في مطاردته وكين المحاولات لتخطي اللتي تأبى بالفشل.
رحم الله شهداء سوريا الأحرار.
رحم الله شهيد الثورة ورمزها البطل عبدالباسط الساروت، كان على يقين وايمان بالله وبالتحرير كما قال "هذي الثورة ليس لها حل سوى النصر" انتصرت الثورة يا أبا جعفر وانتصر الحق وها هي سوريا حرة خضراء.
—
رابط الفيلم الوثائقي العودة الى حمص
عبر أشجار الزيتون
في اللقطة الثابتة، الطويلة، الرائعة التي ينتهي بها الفيلم نرى حسين غير الراغب في قبول صمت طاهرة المستمر وهو يتبعها في الطريق الطويل، المنحدر، عبر أشجار الزيتون نحو الحقل الفسيح المكشوف، ملتمساً موافقتها على الزواج. الكاميرا تمكث في مكانها فيما الاثنان يسيران عبر طريق مرتفع، متعرج، تحت أشجار الزيتون. الكاميرا الساكنة تصورهما من أعلى قليلاً فيما يبتعدان، في لقطة عامة وطويلة حتى يكادان يختفيان عن البصر في الامتداد الفسيح للمنظر الطبيعي، الكاميرا تظل بعيدة لانها فيما يبدو لا تريد ان تتدخل او تتطفل على حميمية اللحظة. إنه تامل آسر في مرور زمن حقيقي.
-سينما مطرّزة بالبراءة
"كنت اعتقد ان حياتي عبارة عن قصة مأساوية، لكن الآن لاحظت انها قصة كوميدية"
- آرثر فليك
ما هذا يا تود فيليبس من كان يتوقع أن مخرج أفلام كوميديا عنده هذي القدرة الهائلة بجعل قوثام سوداوية بهذا الشكل، بما أني استفتحت حديثي بسوداوية قوثام لابد من ذكر جمال السينماتوغرافي والابداع البصري الذي لا يوصف ومن ثم ذكر الموسيقى التصويرية الرائعة التي جعلت المشاهد مخيفة ومتوترة أكثر وأضافة الكثير والكثير من السوداوية.
إخراج عظيم ومذهل وكتابة عظيمة ومتكاملة ومتقنة جداً سرد…
