"جزء من الطمأنينة التي تألفها على وجهك عند عودتك إلى البيت صنعها الذين رأيتهم خلال اليوم، الكلمات المُشجعّة، الابتسامات في الشارع، قصص الغرباء، مقطع صوتي لطيف في مذياع السيارة، تقدير من عابر. شمسنا التي في القلب تُشرق مع دعمنا لبعضنا."
"لم يكن هينًا أبدًا بلوغ هذه الهيئة الوديعة، إن كل هذه الوداعة التي تراها فيّ ما هي إلا ثمرة سنين من مفاوضات السلام مع ضعفي وخوفي وقلقي وحروبي وعثراتي ووجعي والأيام الصعبة التي غالبتها وحدي"
"فالطريقة الصحيحة لفهم العالم هي في التمرد على موقعنا الصغير فيه ،والجرأة على تغيير مكاننا وتغيير وضعيتنا ،حتى بالوقوف على طاولة، عوض الجلوس أمامها والإتكاء عليها .
You are using an unsupported browser and things might not work as intended. Please make sure you're using the latest version of Chrome, Firefox, Safari, or Edge.