عن الوجود البشري المعطّل الذي لا يجد من يصلحه، يستعرضه المخرج السويدي روي أندرسن ساخراً حتى الأسى، بمشاهد سينمائية أقرب إلى لوحات تشكيلية موزعة على جدران العزلة والبرودة الإنسانية.
من أجمل وأقسى ما عرضه مهرجان فينيسيا عام ٢٠١٩ حيث حصل على جائزة أفضل إخراج. فيلم يستحق الإكتشاف للباحثين عن سينما مختلفة عن السائد برؤيتها وصياغاتها البصرية والتساؤلية.
#أفلام_لازم_تشوفها